Sunday 3 August 2014

The Terror Defroswar...03/08/14...

When the Egyptian Army, attacked what so called Barleif Steel Line, on Suez Canal, and bravely crossed the Canal and destroyed it. They forced the Israeli Occupier to retreat, few mile away from the Canal Bank, they had been occupying for few years. By the same time, there was USA destroyer in the Mediterranean Sea, gave very critical information to the Israeli Army, which was a passage on the narrow part of the Canal, which led to near Cairo, called Defroswar. The Israeli crossed with few tanks, and came round the Egyptian Third Army who crossed the Canal previously. Israel Commandos were behind the Egyptian Forces, and spread nearly to the Capital Cairo. The Egyptian Army surrendered, and negotiations started.

It seems that kind Military Trick, had come out to light in the last few months. But this was by Daesh the Terrorists. We read lately a report by a Western News Papers, saying that Snowdon the wanted Spy by the US Government and took refuge to Moscow, had exposed Baghdady the Khalefa of the Islamic State, was trained for over a year with the Mossad Intelligence of Israel, and planned how to attack and where. The Idea was suggested by USA Intelligence, is to create a Terrorists State, and invite those willing to join, into this State, which would be Iraq, Syria and Lebanon. That suggestion is to create a circle of Enemies to Israel, but would not do any kind of Military Action against it. Knowingly that this Organization was part of Al Qaeda, and defected.

As planned, Daesh, made a Surprise attack from North Iraq, similar to Egyptian Defroswar Trick, pinned to Mosul, the Biggest City in North Iraq. Then spread to the right and left, the Iraqi Armed Forces was trapped, some of them surrendered, and the rest took the run. Immediately Daesh declared Islamic State, North Iraq, North Syria joined Borders with Iraq. The Areas that Daesh had occupied are rich of Oil, and its extensions. Terror Organization, very rich, well equipped and fighters well trained. It is forcing Islamic Rules on the Populations of those Areas, Those not Muslim, should pay Penalty , or leave or get the Sword slashing their necks.

As Hezbollah and the Syrian Regime’s Troops and Terrorists occupying the Borders between Lebanon and Syria, and as Lebanon is planned to be within this Islamic State as Al Baghdady declared, Daesh had to make a way to the Lebanese Lands.

The Defroswar Plan in Iraq, was successful, and in Syria, Daesh has to try and apply that Plan on the Lebanese Syrian Borders.

Yesterday, a Convoy of Hundreds of those Terrorists, had entered the Lebanese Lands, through to City of Aarsal. Aarsal is hosting thousands of Syrian Refugees that fled the Violence and Massacres by their President. Also Aarsal is main supporter to the Syrian Revolution.

Those Hundreds of Daesh Fighters, attacked the Lebanese Army Checking Points, and Centers, few soldiers killed and many were abducted. More Fighters entered as no Lebanese Army presence on the Borders. Very heavy fighting took place in the City, more Lebanese Armed Forces killed, dozens of fighters were killed and captured. The fight receded as Truce applied, by intermediates.

The Defroswar now is in place. Military Passage from Syria to Lebanon.

What if the Truce did not hold. Hezbollah very close on the West Front, as other Shia Towns and Cities, would be the Target of the Terrorists Activities. The Lebanese Army would not be able to defeat those thousands of fighters bunkering in a Resident Area. Sure as planned the Defroswar would be spreading to those Towns, as Hezbollah is helping Assad against the Syrian Revolution, in Syria, they have to face Daesh in Lebanon now, as well.
There is no sure prediction what would happen in the coming weeks. How  the Lebanese Government would coop with this situation. As those Terrorist Fighters had worn Lebanon, if Hezbollah does not withdraw from Syria, war would take place in Lebanon.
As Hezbollah insisted and would not withdraw from Syria, can the Government with the Lebanese Armed Forces, force those Terrorists to leave Lebanon. These terrorists, would not back down with a bloody round of violence, which the cost the Lebanese high price of Civilian and Military Casualties.

 خالد
people-demandstormable

سمير فرنجية: عون نسف رصيد المسيحيين الكبير

"الخطر الاكبـر على لبـنان اضعـاف "المسـتقبل"
الجمعة 1 آب (أغسطس) 2014


لمركزية- اعتبر النائب السابق سمير فرنجية، ان "أزمتنا في لبنان مزدوجة، ففريق 8 اذار خسر، ولكن خسارته لا تعني انتصار 14 اذار، فاذا انهزم "حزب الله" في سوريا لا يمكن اعتبارنا منتصرين، وعلينا ان نطوي كل صفحة منذ العام 1975 او نقرر انهاء هذا البلد".
وأضاف في حديث اذاعي "نحن في هذا الشرق لسنا اقليات، فنحن كمسيحيين اول من وقف ضد الديكتاتورية العربية فرصيدنا كبير جدا ونسفه العماد ميشال عون بسخافاته". ورأى فرنجية أن أخطر شيء على لبنان هو اضعاف تيار "المستقبل" الذي هو عنوان الانفتاح، ولو كنت في "حزب الله"، ما كنت لأدعم الا "المستقبل".
وردا على المطران سمير مظلوم، قال "مع الاسف هو يتخذ موقفا في اتجاه سياسي معين وانا لو كنت مطرانا في الكنيسة المارونية، معركتي تكون في منع الصراع السني الشيعي، لا التلطيش على 8 و 14 اذار"، سائلا "لماذا لا تبادر الكنيسة جديا للبحث عن صيغة للخروج من الازمة"؟ لافتا الى ان "للمظلوم مرجعا وهو المجمع البطريركي الماروني الذي قال نحن جماعة ومسؤولون عن بعضنا مسلمين ومسيحيين ومهمة مظلوم ان يذهب الى عون ويقول له "خلّصنا".
وعن تحرك رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط، رأى فرنجية ان "علينا ان نشجعه"، وسأل "لماذا لا تساهم الكنيسة في هذا التحرك"؟
واعتبر ان هناك مرحلة تاريخية تنتهي وهي التسابق بين اسرائيل وايران ومن سيرث اميركا وروسيا في هذا الشرق، فالمشروع الايراني في اقامة شرق اوسط اسلامي انتهت بعد حرب تموز ومع الانتفاضة في سوريا التي افقدت ايران القدرة على التنفيذ، مشيرا الى ان الايرانيين يبحثون اليوم في استبدال المالكي، فعندما تنتهي من المالكي تترتب اجواء العراق وسوريا وصولا الى لبنان، فهو الذي مول بداية الحرب في سوريا كما انه يمول ايران و"حزب الله"، معتبرا ان المسيحيين يدفعون ثمن استخدام ما يحصل في العراق لاغراض اخرى.
Embedded image permalink
الان: معلومات ان راجمات حزب الله تقصف عرسال من اللبوة لمؤازرة مدفعية الجيش اللبنانية

Embedded image permalink
مراسل الـ"mtv": جبهة النصرة تسيطر بشكل كامل على بلدة عرسال وهناك عدد كبير من المقاتلين في البلدة
Embedded image permalink

لماذا تنصلت "النصرة " من المواجهة؟
المصدر: "النهار"
3 آب 2014 الساعة 17:14
بعد اقل من 48 ساعة من فتح المواجهة العسكرية في عرسال اثار تنصل جبهة النصرة من الاشتباكات الجارية مع الجيش اللبناني دلالات مهمة لجهة تنكر الجبهة لانتماء محمد جمعة اليها علما ان الاخير كان اعلن مبايعته لداعش قبل اقل من اسبوع من توقيفه متلبسا بالتخطيط لهجوم واسع على مواقع الجيش في البقاع الشمالي. واذ يعتبر بيان جبهة النصرة الذي نفت فيه ايضا حصول اي اشتباك بينها وبين الجيش طليعة تحييد لها عن تداعيات المواجهة فان المتابعين للتطورات الجارية يبدون حذرا شديدا حيال هذا الموقف في انتظار المستجدات الميدانية المقبلة علما ان الاستنتاج الاولي لهذا الموقف يدفع هؤلاء المتابعين الى الاعتقاد بان التنافسات بين النصرة وداعش والتي ترجمت في العراق وسوريا معارك بين الفصيلين لن تختلف في عرسال حيث وحدتهم طلائع المواجهة مع الجيش في الساعات الماضية ثم بدأت ملامح التمايزات في ما بينهما بالتصاعد المبكر. وتعتقد اوساط معنية ان ثمة عاملا ميدانيا ايضا يقف وراء هذا التطور وهو ان المسلحين المنتشرين بكثافة في عرسال من التنظيمات المتختلفة ومعظمهم خرج من مخيمات اللاجئين السوريين كما كشفت مصادر عسكرية سيواجهون في الساعات المقبلة واقعا جديدا يتمثل بكثافة نزوح ابناء عرسال عن البلدة والذي بدأ يتصاعد في الساعات الاخيرة. وهو الامر الذي سينزع من المسلحين تدريجا ورقة استرهان اهالي البلدة ويعرضهم لعمليات عسكرية ذات طابع مختلف عن مجريات الساعات الاولى للمواجهة. ولعل التعزيزات الضخمة التي وصلت للجيش في منطقة البقاع الشمالي والاستعدادات والاجراءات الاحتياطية التي اتخذت في مناطق اخرى تؤشر الى عزم الجيش على منع التنظيمات المسلحة المتطرفة من استدراجه الى مواجهة استنزاف طويلة بما يتوقع معه تطورات متسارعة في الساعات والايام المقبلة. 


 فوج المجوقل يستعيد السيطرة الكاملة على المهنية وثكنة الجيش في عرسال ووقوع اصابات طفيفة بصفوف عناصر الجيش
زيادة التحصينات داخل و في محيط سرايا طرابلس و بناء عدد من الدشم داخلها و في ساحتها -

مراسل الـmtv: ثكنة كتيبة 83 سقطت بيد المسلحين وهي متاخمة لبعض المنازل التي كان قد اتخذها مسلحو النصرة كمراكز عسك.

الميادين: 7 جرحى للجيش اللبناني بعد استهداف نقطتهم قرب مهنية عرسال
Embedded image permalink

إستهداف مركز للجيش اللبناني قرب مهنية عرسال وتصاعد سحب الدخان
Embedded image permalink
المسلحون يقصفون موقع الكتيبة 83 التابعة للجيش والمشرفة على نقطة عين الشعب العسكرية في عرسال -
Embedded image permalink
 العريف الشهيد ابرهيم محمد العموري:
- من مواليد 10/1/1984 قب الياس - قضاء زحلة.
- تطوع في الجيش بتاريخ 24/12/2011.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• العريف الشهيد وليد نسيم المجدلاني:
- من مواليد 10/12/1987 عين كفر زبد - قضاء زحلة.
- تطوع في الجيش بتاريخ 26/2/2008.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- الوضع العائلي: متأهل وله ولد.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• العريف الشهيد نادر حسن يوسف:
- من مواليد 12/1/1981 مشتى حمود - قضاء عكار.
- تطوع في الجيش بتاريخ 26/2/2008.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- الوضع العائلي: متأهل وله ولد.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• العريف الشهيد عمر وليد النحيلي:
- من مواليد 1/3/1991 القبيات - قضاء عكار.
- تطوع في الجيش بتاريخ 11/3/2013.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• العريف الشهيد جعفر حسن ناصر الدين:
- من مواليد 18/3/1986 العين - قضاء بعلبك.
- تطوع في الجيش بتاريخ 27/12/2008.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• الجندي الشهيد حسين علي حميه:
- من مواليد 1/2/1994 طاريا - قضاء بعلبك.
- تطوع في الجيش بتاريخ 20/6/2014.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• المجند الشهيد خلدون رؤوف حمود:
- من مواليد 22/11/1995 العقبة - قضاء راشيا.
- مددت خدماته في الجيش اعتباراً من 6/12/2013.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• المجند الشهيد حسن وليد محي الدين:
- من مواليد 2/9/1992 الفاكهة - قضاء بعلبك.
- مددت خدماته في الجيش اعتباراً من 5/12/2013.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.
• المجند الشهيد محمد علي العجل:
- من مواليد 31/7/1993 جديدة القيطع - قضاء عكار.
- مددت خدماته في الجيش اعتباراً من 5/12/2013.
- حائز عدة أوسمة، وتنويه العماد قائد الجيش.
- الوضع العائلي: عازب.
- رقي إلى الرتبة الأعلى بعد الاستشهاد.

الجيش: العمليات مستمرة لمحاربة الإرهابيين في عرسال وسقط للجيش 10 
شهداء و25 جريحا بينهم 4 ضباط وفقدنا 13 جنديا


Lebanese army battles gunmen at Syria border, 16 killed

BEIRUT Sun Aug 3, 2014 3:29am EDT
(Reuters) - The Lebanese army battled Islamist fighters near the Syrian border on Saturday, killing 11 militants, a security official said, in a move against al Qaeda-linked gunmen who earlier had seized a police station and killed two soldiers.
The gunmen included fighters from the Islamic State, a radical Sunni group that has seized control of large areas of Syria andIraq, Lebanese security officials said.
The fighting in the border town of Arsal marked some of the worst spillover violence since Syria's three-year-old war began, and risked exacerbating tensions in Lebanon among sectarian groups at odds over the Syrian conflict.
At least three civilians were also killed, and 16 members of the security forces were taken hostage after fighters from the Nusra Front, al Qaeda's branch in Syria, seized the security building, security source said. A local Lebanese official said the men who had been seized were in "a safe place".
"It's a war right now," said Ali Hujeiri, the local mayor, who spoke briefly to Reuters by telephone from the area. He gave no details on the whereabouts of the men.
The sound of artillery fire and gunfire were heard late into the night. The army said in a statement that soldiers were clashing with large numbers of gunmen who they were seeking to encircle.
Lebanese media said a total of seven soldiers had been killed in the violence, though the army responded with a statement warning against the publication of "erroneous information".
Lebanon has been buffeted by sectarian conflict across the region that has seen the rise of hardline Islamist factions such as the Nusra Front and the Islamic State from Iraq to the Mediterranean.
Lebanon has been hit especially hard by the civil war in Syria, where Sunni Muslim rebels are fighting to overthrow President Bashar al-Assad, a member of the Shi'ite-derived Alawite minority.
Arsal is a Sunni town sandwiched between Syrian government-controlled territory and a largely Lebanese Shi'ite area supportive of Hezbollah, the Iranian-backed group that is fighting with Assad's forces in Syria.
Arsal's Sunni population has been largely sympathetic to the rebels in Syria.
Together with Syrian government forces, Hezbollah had taken part in an earlier ambush on militants on the Syrian side of the border. At least 50 rebels, including members of the Nusra Front and the Islamic State, were killed, according to the Syrian Observatory for Human Rights, which monitors the violence in Syria.
Hezbollah deployed forces heavily in the area of Arsal. They were on high alert but had not taken part in the battle, a source familiar with the situation said. A Syrian activist in Arsal said it was already taking part in the fighting.
Lebanon, which is still recovering from its own 1975-90 civil war, has suffered suicide attacks, car bombs, rocket fire, kidnappings and gun battles related to the conflict in Syria.
A PLANNED ATTACK
This was the first time militants had seized a government building. "It appears the armed operation was not spontaneous, but planned and studied, and the army will be firm and decisive in its response," the army said in a statement.
Prime Minister Tammam Salam said it marked an attack on the state by "non-Lebanese armed groups". The army would "restore security and stability to Arsal and the surrounding area", he said in a statement carried by the National News Agency.
Tens of thousands of Syrian refugees have fled to Arsal to escape fighting across the porous mountainous border. It has seen frequent spillover from Syria and has been a tinder box for domestic tensions in Lebanon.
Rebel fighters often cross the frontier, sometimes resting or seeking medical treatment in Arsal. Some 3,000 insurgents, beaten back by pro-Assad forces in Syria over the last year, are holed up in the mountains near the border, security sources say.
"In terms of repercussions for Lebanon, it is the most dangerous development since the eruption of the Syrian crisis," said Nabil Boumonsef, a commentator with the Lebanese newspaper An-Nahar.
It risked further inflaming sectarian tensions in Lebanon, he said. "The army can still contain it, but it will be costly."
Two of the civilians killed in the violence died as they tried to prevent the Nusra Front fighters from storming the police station, security sources and Lebanese state media said.
The Lebanese army shelled militant positions in Arsal's environs, security sources said, while witnesses said Syrian warplanes had bombed rebel positions in the area.
NUSRA FRONT LEADER DETAINED
Saturday's violence began after Lebanese authorities arrested a Nusra Front leader, Emad Jumaa, at a checkpoint near town, security sources said. In response, masked gunmen fanned out in the area and stormed the police station. One Nusra Front fighter told Reuters the fighters would not leave the station until Jumaa was released.
The Lebanese army said soldiers and policemen had been seized from their homes by the gunmen, who had taken them hostage to demand the release of "one of the most dangerous detainees in army custody" - an apparent reference to Jumaa.
The Lebanese army said in a statement it "would not allow any party to transfer the battle from Syria to its land".
Local television showed military vehicles loaded with soldiers in fatigues rolling down the road in the area of Arsal as ambulances with sirens blaring drove in the other direction.
Officials across the political spectrum, divided largely along Lebanon's own sectarian fault lines, condemned the attack.
Nabih Berri, the Shi'ite speaker of parliament, urged Lebanese to "unite behind the army and security forces", in a statement published by the National News Agency.
Former Prime Minister Fouad Siniora, a Sunni, called for Syrian gunmen to withdraw from Lebanon and for Arsal to be put under control of the security forces - but also said Hezbollah fighters must leave Syria.
Perennial tensions between politicians have been worsened by Syria's war. Lebanon has been without a president since May because lawmakers have been unable to settle on a candidate suitable to both its main Sunni and Shi'ite-led factions.
In a statement on its Twitter account, the United States embassy condemned the attack and said "dissociation" was Lebanon's best defense against regional conflict.
(Additional reporting by Laila Bassam; Editing by Gareth JonesDavid Evans and Leslie Adler)
ارتفاع محصلة شهداء الجيش اللبناني في عرسال الى 9 بعد استشهاد احد 
العسكريين متأثرا بجروحه -


بيروت - أعلنت مديرية التوجيه في قيادة الجيش، اليوم الأحد، أنّ وحداتها تابعت طوال الليل وحتى صباح اليوم، عملياتها العسكرية في منطقة عرسال ومحيطها، حيث قامت بملاحقة المجموعات المسلّحة والاشتباك معها.
 Embedded image permalink
وأشارت المديرية في بيان، نقلته الوكالة الوطنية للإعلام، أن ثمانية شهداء سقطوا للجيش خلال هذه الإشتباكات إضافة إلى عدد من الجرحى.


الشيخ مصطفى الحجيري لـ"النهار": لا اطلاق لعناصر قوى الأمن قبل وقف 

النار واطلاق جمعة

Embedded image permalink

الجيش: وحداتنا بعرسال وجرودها تواصل التصدي والاشتباك مع أعداد كبيرة من المسلحين

الجيش سلّم الصليب الأحمر 6 جرحى من جرود عرسال لنقلهم الى مستشفيات المنطقة -

مراسلة الـ"mtv": إستيلاء المسلحين على مراكز رأس المبيضة والرهوة والمصيدة التابعة للجيش في عرسال

شهداء وجرحى من الجيش في عرسال.. وتعزيزات الى المنطقة

السوري عماد احمد جمعة وهو ينتمي الى جبهة النصرة.وفي المعلومات، فان فوج المجوقل يشتبك مباشرة مع المسلحين.
IMG-20140802-WA017
وقد تكمن الجيش مسقط شهداء وجرحى من الجيش اللبناني في اشتباكات وقعت في عرسال بعد انتشار مسلحين سوريين في جرود البلدة اثر توقيف الجيش، عند أحد الحواجز، ن تحرير جنديين خطفهما المسلحون في عرسال في عملية نفذها فوج المجوقل.
Embedded image permalink
في موازاة ذلك، تمكن أهالي عرسال من اخراج ضباط وعناصر فصيلة عرسال من مبنى الفصيلة بعدما قتل المواطن كمال عز الدين من عرسال وجرح مدنيان اثنان أثناء تصديهم مع مجموعة من الأهالي للمسلحين الذين اقتحموا وطوقوا فصيلة درك عرسال، مطالبين باطلاق 4 موقوفين سوريين.
تزامنا، سمع دوي اطلاق نار في منطقتي وادي حميد والمصيدة في عرسال حيث حواجز للجيش اللبناني ، كما سجل سقوط 4 قذائف قرب موقع للجيش في الحصن ، والجيش رد على مصادر النيران.
وتحدث شهود عيان في عرسال عن تصاعد سحب دخان من حاجزين للجيش.
في وقت، ارسل الجيش تعزيزات إلى عرسال لدعم المراكز التي تتعرض لإطلاق النار واصدر الأوامر للجنود بالرد على مصادر النيران التي تستهدف مواقعهم.
وكان سجل انتشار مسلح في عرسال لمسلحين سوريين ملثمين قدموا من الجرود على متن دراجات نارية و ATV وهم مزودون بأسلحة رشاشة وقاذفات صاروخية وانتشروا على مقربة من فصيلة درك عرسال وعلى تخوم منطقة المصيدة حيث يوجد حاجز للجيش اللبناني.وأكدت مصادر أمنية للـLBCI  أن هذا الإنتشار أتى في أعقاب اعتقال الجيش عماد أحمد جمعة وهو سوري من القصير فر منها بعد سيطرة الجيش السوري عليها .وفي المعلومات فان جمعة الذي بايع قبل ايام ابا بكر البغدادي ياتمر به حوالي 400 عنصر من الجماعات المسلحة.
في وقت، أشارت معلومات الى ان مجموعات من مقاتلي حزب الله تتقدم باتجاه مناطق انتشار المسلحين في جرود عرسال.هذا وكشفت المصادر أن عشرات المسلحين السوريين يتوافدون من جرود القلمون الى بلدة عرسال بآلياتهم التي تحمل اسلحة ثقيلة ومتوسطة .
وبحسب مصادر أمنية ، فان جمعة معتقل منذ أيام لدى استخبارات الجيش.
الى ذلك، اطلق أهالي عرسال دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو الى طرد المسلحين وعدم الاصطدام مع الجيش.
الجيش: جمعة اعترف بانتمائه الى جبهة النصرة
ولاحقا أعلنت قيادة الجيش أنه بتاريخه وفي الساعة 12,00 وعلى أحد حواجز الجيش في جرود منطقة عرسال، تم توقيف السوري عماد أحمد جمعة الذي إعترف عند التحقيق معه بإنتمائه إلى جبهة النصرة، مشيرة الى أن الموقوف سلم إلى المراجع المختصة لإستكمال التحقيق.
مقبل: الجيش يسيطر على الوضع الميداني
وفي المواقف، اعلن نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع سمير مقبل في حديث للـLBCI  أن الجيش يسيطر على الوضع الميداني ، مؤكدا أنه اذا سقط له شهيد واحد فسيسقط 10 في صفوف من يعتدون عليه.
Embedded image permalink
عماد احمد جمعة يبايع داعش:
Embedded image permalink

الجيش: المسلحون خطفوا عددا من جنود الجيش وقوى الأمن الداخلي واخذوهم رهائن مطالبين باطلاق أحد أخطر الموقوفين
OTV: الجيش يسترد الجنديين المخطوفين في عرسال ويعزز مواقعه في المنطقة -
فصيلة درك عرسال اصبحت في قبضة المسلحين السوريين الذين تمكنوا من اطلاق 3 سوريين موقوفين من داخل الفصيلة والاستيلاء على السلاح الفردي للعناصر
Embedded image permalink
ترددت معلومات أن عناصر قوى الأمن الذين خطفهم المسلحون في عرسال سلموا فورا الى الشيخ مصطفى الحجيري المعروف بـ"ابو طاقية" وباتوا موجودين في منزله حالياً وهو تولى احتجازهم لمبادلتهم بأحمد جمعة الذي اوقفه الجيش صباحا. وكان قد قال الحجيري ان "الوقت ليس للكلام الآن".
ووفق المعلومات، يتولى ابو طاقية التفاوض المباشر مع الاجهزة الامنية عبر بعض فعاليات "عرسالية" لتسليم العناصر المحتجزين في منزله المحاط باعداد من المسلحين، مقابل تسليمه الموقوف جمعة. ويبدو ان انذارا وصله من الجيش بانه اذا لم يعمد الى تسليم المحتجزين لديه وطرد المسلحين من منزله فانه سيتم اقتحام المنزل.
والعناصر المحتجزون هم: بيار جعجع، عبد الرسول كرنبي، خالد صلح، سامر خليل، كمال خليل، عباس مشيك، صالح البرادعي، ايهاب الاطرش، دياب عمر، محمد البريدي طانيوس مراد، محمد طالب، نادر الديراني، علي البدال، نينون جابر ولامع مزاحم.
"الوطنية للاعلام": مقتل المواطن كمال عز الدين وآخر من آل نوح أثناء تصديهما للمسلحين خلال اقتحامهم فصيلة درك
مجموعة من أبناء عرسال تتصدى لمسلحي داعش الذين إنتشروا في البلدة وتتبادل إطلاق النار معهم، وسقوط شهيدين من البلدة
Embedded image permalink
إصابة مواطنين إثنين بجراح بعد مقتل مواطن أثناء المشاركة بالتصدي للمسلحين في عرسال -

مراسلة الـ"mtv": الإشتباكات في عرسال مستمرة والمسلحون يستهدفون مواقع الجيش بالقذائف المدفعية وإطلاق النار والجيش...

مراسلة الـ"mtv": أهالي عرسال يناشدون الجيش طرد المسلحين من البلدة

المسلحون السوريون دخلوا الى فصيلة قوى الامن في عرسال

مراسل الـ"mtv": إطلاق نار كثيف من قبل مسلحين على مركز للجيش اللبناني قرب المهنية في عرسال

مراسلة الـmtv: مصدر عسكري في الجيش اللبناني يؤكد احتجاز القوات المسلحة اثنين من عناصره في عرسال

مراسلة الـmtv: العناصر المسلحة في عرسال تطلق النار في هذه الاثناء على حاجز المصيدة للجيش
Embedded image permalink
مراسلة الـmtv: المجموعات المسلحة تقيم حواجز في عرسال وتطلق النار على حواجز الجيش
LBCI : عشرات المسلحين السوريين يتوافدون من جرود القلمون الى بلدة عرسال بآلياتهم التي تحمل اسلحة ثقيلة ومتوسطة -
أوقف الجيش اللبناني السوري عماد أحمد جمعة الذي اعترف بانتمائه الى جبهة النصرة عند أحد الحواجز في جرود عرسال.
وعلى الاثر، توافد عشرات المسلحين السوريين من جرود القلمون الى بلدة عرسال بآلياتهم التي تحمل اسلحة ثقيلة ومتوسطة، ما دفع مجموعات من مقاتلي حزب الله الى التقدم باتجاه مناطق انتشار المسلحين.
وأفادت معلومات للـLBCI ان المسلحين السوريين في عرسال أصبحوا على مسافة 40 متراً من مبنى فصيلة الدرك والجيش أعطى تعليمات لجنوده بعدم مغادرة المراكز العسكرية.
هذا وعلم ان المسلحين اعترضوا آلية للجيش بداخلها عنصران، كما أشارت معلومات أخرى عن اختطاف عدد من عناصر الجيش وقوى الأمن الداخلي في عرسال .

LBCI: سماع دوي اطلاق نار في منطقتي وادي حميد والمصيدة في عرسال حيث حواجز للجيش اللبناني

مسلحون يطوقون مراكز الجيش في عرسال
2 آب 2014 الساعة 14:13
Embedded image permalink
حصل تطور خطير في بلدة عرسال حيث طوقت مجموعات مسلحة تطوق مراكز عدة للجيش اللبناني على اثر توقيف الاخير 
Embedded image permalink
Embedded image permalink
قيادي بارز في المعارضة من آل جمعة والجيش يستقدم تعزيزات.

من ضحايا "الجزائرية": مسؤول بارز بـ"حزب الله" وضباط إستخبارات!

Sat, Aug 2, 2014 4:16:25 PM
من ضحايا الجزائرية مسؤول بارز بـحزب الله وضباط إستخبارات!
ذكرت صحيفة "الوطن" الكويتية أنّ طائرة الركاب الجزائرية، التي تحطمت في مالي قبل حوالي أسبوع، كانت تحمل بين ركابها مسؤولاً بارزاً في "حزب الله"، بالإضافة لـ33 شخصية عسكرية فرنسية، و3 من كبار ضباط المخابرات الفرنسيين.

وكانت الأدلة الأولية، التي جمعها الخبراء من موقع حطام الطائرة، أشارت إلى أنّ الطائرة انشطرت إلى نصفين عندما اصطدمت بالأرض، في الساعات الأولى من صباح يوم الخميس ما قبل الماضي، مما جعل إحتمال تعرضها لهجوم ما يبدو غير محتمل.

غير أن هذه الفرضية تغيّرت، بعد الكشف عن هوية بعض ركاب الطائرة، الذين لا يستبعدون الآن وقوف جهات ما خلف سقوطها، حيث اتضح أن مسؤولاً رفيعاً في "حزب الله" كان متخفياً كرجل أعمال كان على الطائرة، مسافراً من السنغال إلى بوركينا فاسو، بحسب الصحيفة، لا سيما بعد أن أجرت السفارة اللبنانية في الجزائر تحقيقاتها بشأن هوية رعاياها الذين كانوا على متن الطائرة، مؤكدةً أن مسؤول الحزب المشار إليه كان من بين القتلى.

(الوطن الكويتية)

من يورّط الجيش؟

الكاتب: علي حماده علي حماده
02 آب 2014
تحولت منطقة القلمون بعدما أعلن "حزب الله" انتصاره في يبرود الى ما يشبه "فيتنام"، حيث تساقط مسلحوه بالعشرات في المدة الاخيرة. وتجاوز عدد قتلاه مئة وعشرين، يضاف اليهم عدد كبير من الجرحى. ويستنتج من هذا الواقع المستجد ان "انتصار" القلمون لم يكن انتصارا بمقدار ما كان فخا جديدا وقع فيه الحزب مقحما فيه بيئة لبنانية بأسرها دفعت ولا تزال تدفع ثمنا كبيرا لتورط الحزب في حرب لا علاقة للبنان بها. وليس خافيا على احد ان معظم قرى الجنوب والبقاع شهدت مراسم تشييع لقتلى من ابنائها المنتسبين الى "حزب الله" مرة على الاقل. وحتى اليوم لا يزال الوضع في القلمون وغيرها حيث انتشار مسلحي الحزب (ريفا حماه ودرعا) بين كر وفر، وقد ظهر ان ثمة حدودا لقوة الحزب وخبرته العسكرية في مواجهة ثوار سوريا الذين يقاتلون على ارضهم من اجل ارضهم.
بناء على ما تقدم، يصف مراقبون محايدون وضع "حزب الله" بأنه يواجه "فيتنام " سورية لا قدرة له على حسمها مهما حشد لها من مسلحين وقدرات وتقنيات. ومن هنا يتوقع المراقبون ان يستمر سيل القتلى العائدين ليدفنوا في قراهم في لبنان من الحزب المشار اليه الى ما لا نهاية، ما دام متورطا في الدماء السورية على ارض سوريا. وفي النهاية لن يكون امام "حزب الله" من حل سوى الخروج من حمام الدم السوري لوقف المجزرة التي يتسبب بها لبيئته الحاضنة، ولمئات الشبان المغرر بهم.
لكن ما يهمنا هنا هو الحديث عن دور الجيش اللبناني الذي يحتفل بعيده التاسع والستين، وخصوصا ان العديد من التقارير تشير الى انه لا يكتفي بحماية المناطق اللبنانية المحاذية للحدود اللبنانية - السورية، وبينها عرسال البلدة المحاصرة من جميع الجهات من "حزب الله"، بل ان أوامر تعطى لقطعات منه بتوفير تحركات عملانية من خلف الخطوط اللبنانية بما يوفر لمسلحي "حزب الله" الذين يحاصرون عرسال وجرودها ويشتبكون مع الثوار السوريين على ارضهم حماية على ارض الواقع، ناهيك بعمل مديرية المخابرات التي تلاحق العديد من الناشطين والثوار في عرسال وبعض البلدات اللبنانية، في وقت يتم تسهيل تحرك قوات كبيرة من "حزب الله" من لبنان واليه، بما يتنافى وقرار الدولة اللبنانية النأي بالنفس عن ازمة سوريا. والسؤال من يورط الجيش واجهزته في تحركات و اعمال واجراءات نتيجتها الوحيدة تسهيل تورط "حزب الله" وقتاله السوريين في سوريا؟ ولماذا يسكت مسؤولون كبار في الحكومة اللبنانية عما يجري؟ فهل مهمة الجيش هي حماية ظهر "حزب الله" في حربه ضد الثورة السورية؟ وهل مهمة الحكومة الحالية هي منح "حزب الله" براءة سياسية لمواصلة حربه السورية؟
لا بد من نقاش عاجل و صريح للموضوع. فمهمة الجيش ليست ان يكون رديفا لارتكابات حزب خارج على سلاح الشرعية، بالقوة والبلطجة.
Khaled H 
لا شك انك يا فواز بتخلفو كثيرخاصة بالمتعه وما بيهمكن كم واحد بموت منكم, مش مختلفين عليها. لكن ان تقول امثال الكاتب للأنقراض, هذا حلمكم لن يتحقق. حتى لو استعنتو بداعش التي تقاتلونها بالكذب. وقد ما يخلفوا امثالك بتظلو أقليه.
khitti )
إن إحجام السياسيين كما الإعلاميين كلياً وعن خوف أو لأي سبب آخر عن طرح هذه الأسئلة (لا نقول حتى مساءلة) على سليمان (قائد ورئيس سابق) أفسح بالمجال لبعض القيادة الحالية بالسير على نفس الدرب إلى الكرسي. والثمن ضحايا بالمئات من طرابلس وجولاتها العشرين إلى عبرا وفواجعها وعرسال المحاصرة، وأمن فالت على مغاربه ومشارقه وتدفق ميليشياوي إرهابي إيراني عبر الحدود إلى سوريا وانتهاك يومي لها تحت عين الجيش الساهرة.
ولا من يسأل ولا يسائل طبعاً، لا في طبقة السياسيين ولا من جانب الإعلاميين.
ربما هي المرة الأولى هنا التي يثار فيها هذا الموضوع الفضائحي بتلك اللهجة المباشرة.
أسئلة بسيطة : من يصدر الأوامر للجيش؟ أهو رئيس الجمهورية مع وزير الدفاع؟ أم هو قائد الجيش بمطلق الاستقلالية؟ أم هي مخابرات الجيش التي تتصرف على حسابها؟
إذا كان الرئيس ووزير الدفاع توجبت حينئذ مساءلة سليمان والتنفيذي في كذبة النأي بالنفس المستمرة.
وإذا كان قهوجي، توجبت مساءلته وتعليق مهامه قبل ذلك.
وإذا كانت المخابرات، توجب تدخل السلطة السياسية فوراً.
Mike Fawaz · ·  Top Commenter · Wayne State University
يعني حضرتك قلبك عالحزب وبيئته؟ لا تخاف نسواننا لا يستعملوا حبوب منع الحمل.الخوف على أمثالك الذين في طريقهم للإنقراض.

ميريام كلينك تعلن الحرب


عمـاد مـوسـى 

نشر:31/07/2014 03:46 PM

ميريام كلينك تعلن الحرب



مثيرةٌ للجدل وغير الجدل ميريام كلينك، تلك الشابة الأربعينية الشقراء المولعة باللون الزهري وبالحيوانات الأليفة تدافع عنها بشراسة وتدللها، وتصبّ حمم غضبها على منتهكي حقوقها.



مثيرة للجدل وغير الجدل في صورها المنشورة على مواقع التواصل الإجتماعي. صور مستفزة. حتى إدارة فايسبوك لم تحتملها فحجبت الصفحة.  



أثارت كلينك اهتمام كبار الإستراتيجيين والنقاد بآرائها الثورية (تتقدم على ميشال ألفترياديس) وبطموحاتها الفنية وباهتماماتها البيئية المشروعة.



دائماً لديها ما تقوله للصحافة وما توضحه للرأي العام وما تكشفه لجمهورها الحبيب. مرة تشرح لماذا قفزت عارية وخرجت من غرفة السولاريوم (ظناً منها أن هرّها تفحّم في غرفة مجاورة)، ومرة تروي عن ضبطها لشاب وفتاة يمارسان الجنس "زيكو زيكو" في حديقة منزلها "بلي تسترن ستر ما أقرفهم"، ومرة لتعلن عن تعاون مع مجلة "بلاي بوي"، ومرة للكلام عن عمل جديد يجمعها بالموسيقار الياس رحباني، ومرة لتردّ على منتقدي صورها شبه العارية في مقابلة مع مجلة فنية عريقة "تصوّر هالجلاجيق انتقدوني وهم لا يدركون معنى الاباحية حتى، فكيف يكونون إعلاميين؟ أعلم أن الاعلامي منفتح ويعرف كيف يميّز الامور"، وتضيف لا فض فوها:"إذا أردت التمعّن بصوري سترى أنها "كلاس" وليست "زبالة متل عقولن المريضة".



شخصياً أنعمت النظر وأوافق ميريام أن صورها كلاس A.

كما استعدتُ شعاراتها وأقوالها المأثورة والمحفورة في ذاكرة الوطن والمواطنين مثل:

"جسدي جميل وأنا لا أخجل من إظهاره"

"لحمي مش للبيع"

"يللي مش عاجبو رصاصة براسو"

إلى أقوال مأثورة عن "الفخاد والتزليط" والخيانة وعِقَد الذكور لا مجال لتفنيدها ومناقشتها في سطور.



سياسياً، تنشط مؤسِسة إمارة كلينكستان على غير مستوى، فقبل فترة زارت دمشق برفقة نائبين يعملان على خط بيروت دمشق والتقت الرئيس السوري بشار الأسد وحذّرت قبل مغادرتها الأراضي اللبنانية "إن لم نعُد سالمين يكون أحد الدواعش هو السبب". لكنها عادت بالسلامة وأشادت بالأخوين أسد "الرئيس الأسد رجل قوي وقائد حقيقي" أما ماهر فهو "إنسان مثقّف ولذيذ" وإنساني كتير يا مموزيل!



ولا تتردد كلينك من إبداء إعجابها الشديد بأمين عام حزب الله "لولا نصرالله لكانت إسرائيل في جونيه"، أما سمير جعجع فتحمِّل راجماتِه مسؤولية "قتل العديد من حيواناتي"، مؤكدةً أنها "ستمزّق جواز سفرها اللبناني في حال نجح جعجع في الوصول إلى الكرسي الرئاسي".



 ومعروف أن كلينك ما زالت مصرّة على خوض تجربة الانتخابات النيابية بهدف تغيير الوضع في لبنان، ومكانها، إن فازت، إلى جانب محمد رعد في كتلة الوفاء للمقاومة. يسلملي الوفاء. دخيلو. وقبل هبوب رياح التغيير دقّت ميريام النفير:"الحرب بين الأديان قد بدأت مجدداً.. يا أيها المسيحيون جهزوا أسلحتكم، الصلوات لن تنفعكم!"



جاءت صرخة  كلينك  لتلتقي مع دعوات يطلقها مجانين جدد ومحاربون قُدامى. ألوف مؤلفة ستمشي خلف القائد ميريام في الحرب الصليبية الوشيكة لأن لدى كلينك خلفية سياسية كما علّق أحد الزملاء. خلفية واضحة. لكن دون خلفية هيفا بطبيعة الحال.

STORMY

Miryam, would put an End to Generale Aoun Expertise in Military, and put him to rest in the coming Sectarian War. We mean against Daesh. Also the benefit of her Military Leadership would combine the Mokawameh Army and the Christians under one Command. Nusrallah would be at rest as well. Raad would be delighted to be Her Deputy, as his dream would come true. Mukawameh, Army and People.

 khaled 

people-demandstormable

النهار 
-  يقترح وزير سابق على البطريرك الراعي دعوة الأقطاب الموارنة الأربعة ليُعلنوا أمامه عدم ترشّحهم للانتخابات الرئاسية إفساحاً في المجال لمرشّحين مستقلّين. 
- رُشح أن الأسباب الموجبة للتمديد مرة أخرى لمجلس النواب ستكون مختلفة عن تلك التي أوجبت التمديد المرة الماضية وأهمها الشغور الرئاسي. 
- سأل مرجع سابق: كيف يمكن تأمين النصاب للتمديد لمجلس النوّاب ولا يتم انتخاب الرئيس في الجلسة نفسها؟ 
- حاول نائب من "حزب الله" بتصريح أدلى به إثارة خلاف داخل قوى 14 آذار حول الانتخابات الرئاسية.

اللواء 
- يتباهى رئيس تيّار معروف أنه بات لديه مرشحون من غير طائفته في الشوف للمنافسة مع تيّار آخر كان يطمح للتحالف معه. 
- يحاول وزير سابق إعادة صياغة موقف تكتل متشدّد، لتمرير موضوع التمديد للمجلس النيابي، بأقل معارضة ممكنة. 
- لا يُبدي مقربون من عاصمة قريبة ارتياحاً لتحرّك قطب وسطي، باتجاه حليفين، في هذه المرحلة بالذات.

جنبلاط: المطلوب حوار بين الدول العربية للقضاء على الإرهاب

بيروت – اعتبر رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط أن المطلوب لمحاربة الإرهاب اليوم، "فتح حوار بين الدول العربية المعنيّة في هذا الشأن، بقيادة المملكة العربية السعودية مع إيران وتركيا، من أجل القضاء على هذا الإرهاب الأعمى الذي يرتكب جرائمه باسم الإسلام، ويدمّر التنوّع العربي والإسلامي، ويهجّر المسيحيين من الموصل، ويدمّر الأضرحة مثل ضريح النبي يونس".

جنبلاط، وفي حديث إلى صحيفة المستقبل اليوم السبت، أثنى على كلمة العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز أمس، الذي ذكّر بأنّه "كان بادر قبل فترة طويلة إلى الدعوة لإنشاء مركز دولي لمحاربة الإرهاب في الرياض"، في خطوة تدل على استشعاره الباكر بالخطر الذي يمثلّه الإرهاب.

ودعا جنبلاط إلى "مراجعة شاملة لكلّ مناهج التعليم التربوي والديني في جميع الدول العربية، وإلى تحديث الفكر الإسلامي كي نضع حدّاً أمام نشوء أجيال جديدة تتربّى على العنف والمفاهيم الدينية الخاطئة".

كما ودعا جنبلاط إلى "عدم نسيان الإرهاب الصهيوني الذي يمضي في ارتكاب المحرقة بحقّ الفلسطينيين من أهل غزة"،  NOWمشدداً على ضرورة "العمل سريعاً لوضع حدّ لهذه المأساة الإنسانية التي يعيشها الغزّيون نتيجة الإرهاب الإسرائيلي".


إنقراض الهنود الحمر




الـيـاس الزغـبـي 





لا بدّ من نقاش هادئ لنظريّة وليد جنبلاط في الآونة الأخيرة، ولازمته القائلة بأنّ الدروز والموارنة باتوا بمثابة "الهنود الحمر" في لبنان، وهم إلى انقراض.



وقد كرّر أمس تخوّفه تحت شعار "تغيير البنية السنيّة" بفعل تمدّد التطرّف السنّي والفكر "الداعشي"، ناعياً بالتلميح الاعتدال السنّي الذي تمثّله "خطابات الحريري والسنيورة"!



واللافت أنّه، بعد وضعه الدروز والموارنة في سلّة "الهنود الحمر" الواحدة، عاد وتحدّث عن دور يلعبه الدروز، بينما الموارنة، والمسيحيّون عموماً، ذاهبون حتماً إلى الانقراض بسبب انقساماتهم.



لا يحقّ لأحد مناقشة جنبلاط في دوافع تخوّفه على الأقلّية الدرزية، فهو قرّر الإمساك بالخيوط من أطرافها، والسباحة بين الماء والنار، أو بين السنّة والشيعة، أو بين العرب وإيران، أو بين الغرب والشرق، لإنقاذ طائفته. وفعلَ ذلك مراراً وما زال.



لكنّ فكرة الأقليّات لا تنطبق عليها جميعاً في وصفة ثابتة متماثلة، فهي ليست متشابهة في الدور والفاعليّة والقدرة على المواجهة، ولا في المصير.



المسيحيّون والشيعة والدروز والعلويّون والأكراد وسائر أقليّات المشرق، لا يُمكن وضعهم في سلّة واحدة، وإلاّ لكان "حلف الأقليّات" التي تقوده إيران منذ سنوات قد حقّق غايته وأقام قوسه الكبير، حيث يكمن خطر تحوّله إلى أكثريّة شيعيّة ساحقة بخلفيّة "داعشيّة" إلغائيّة أُخرى.



الأكيد أنّ وليد جنبلاط لا يجهل ما كان يدور في أروقة المشروع الإيراني عن هذا القوس الذي يقلب الميزان الديمغرافي من قمّ ومشهد إلى الساحل اللبناني عبر العراق وسوريّا: 100 مليون شيعي مقابل 40 مليون سنّي، بعد عزل الكتل السنيّة الثلاث الكبرى، مصر وتركيّا والسعوديّة، وإشغالها في أزماتها الداخليّة.



ولا نظنّه يجهل كذلك أهداف الحرب الطاحنة التي تشنّها إيران، عبر نظام الأسد و"حزب الله"، من الساحل السوري إلى مشارف دمشق عبر محافظة حمص وجرود القلمون وعرسال، بحجّة إقامة ستار حديدي في وجه "داعش" لمنع تمدّدها إلى ساحل المتوسّط.



في مقال سابق بعنوان "ما بعد بعد القُصير: كسروان"، تاريخ 8 - 6 - 2013، كتبتُ عن تركيز إيران على إنجاح الجناح الغربي من مشروعها، أي إقامة دولة علويّة شيعيّة، من شمال سوريّا إلى جنوب لبنان، بعدما تعثّر الجناح الشرقي من المشروع نفسه بفعل الكثافة السنيّة بين غرب ووسط العراق وشرق وشمال سوريّا.



وقد بدا واضحاً، منذ أسابيع، أنّ الجناح الشرقي من المشروع لم يتعثّر فقط، بل سقط سقوطاً مدوّياً على أيدي "داعش" وقوى الظلّ وراءها، وانكسر القوس في وسطه، ومن ظهره.



وهذا لا يعني أنّ المشروع، في جانبه العلوي الشيعي، سينجح حتماً، فالحرب الدائرة في جرود السلسلة الشرقيّة لا تشي بمثل هذا النجاح، نظراً لوجود كتلة سنيّة وازنة على طرفي الحدود. وإذا قُدّر له أن ينجح، فسيكون المسيحيّون والدروز ومعهم سنّة لبنان في حكم الأقليّة الراضخة، وربّما الهنود الحمر لاحقاً.



إذاً، ليس هناك ما يبرّر تخويف جنبلاط من مصير الهنود الحمر لبعض الأقليّات، وخصوصاً منهم المسيحيّين، وذلك لسببين: الأوّل توازن قوى واضح ومرشّح للاستمرار بين طرفي الحرب، والثاني هو رسوخ حالة الاعتدال لدى السنّة بعيداً عن تضخيم خطر الزحف "الداعشي" وتغيير البنية السنيّة.



وبشيء من التبصّر الأعمق، يتبيّن أنّ الكتل السنيّة العملاقة في مثلّث مصر السعوديّة تركيا تفرض نمطاً إسلاميّاً وسطيّاً سيظلّ هو الغالب فوق كلّ طفرات التطرّف. وليس خافياً أنّ "داعش" وأخواتها هي نتاج توظيف سياسي - عسكري متعدّد المحرّكات، يتقاطع فيه الأعداء والحلفاء، لإعادة رسم الخرائط وتحديد الأدوار. وستنتهي بانتهاء وظيفتها.



يرى وليد جنبلاط أنّ بقاء الدروز معقودٌ على الدور الذي يلعبون، كما قال. ربّما هذا صحيح، قياساً على سياسته خلال السنوات الستّ الأخيرة، في سيره بين النقاط والخطوط، واعتزازه بدور الوسيط المرجّح.



أمّا بقاء المسيحيّين فمسألة أخرى تتخطّى الأدوار والوظائف، والخلاف على الرئاسة، إلى ترسّلهم للحق والحضارة وإطلاق حركات النهضة.


المتنوّرون منهم(وهم كثرة) يدركون تاريخهم جيّداً كضرورة للشرق في حاله ومآله، ويقرأون بوعي كامل التحوّلات الديمغرافيّة والجغرافيّة، وتبدّلات موازين القوى. ولكنّهم يتعاملون مع الحقيقة القائلة بأنّ الجبال تهتزّ ولا تقع.

وليس خروج بعضهم عن حالة التنوّر وانغماسه في السياسة القصيرة النظر والمصالح العابرة سوى طفرة طارئة لا تجسّد حقيقة خياراتهم. ولعلّ الخارجين عن هذه الحالة يحكمون على أنفسهم بالانقراض دون الغالبيّة المسيحيّة.

وكلّ ما نراه من أزمات وحروب لن يغيّر في أساس حياة شعوب المنطقة لجهة التفاعل والتزام مبدأ العيش معاً وقبول الآخر.

وليس في أصالة الشرق وقاموس حياته ما يُعرف بـ"الهنود الحمر". فليهدأ روع الزعيم الدرزي.
GEORGES
بعدما تم التداول أن القيادي في حزب الله والمقرب من السيد حسن نصرالله ابراهيم الحاج قد قتل في سوريا، أعلنت رويترز أن الأخير قتل في معارك العراق ، في معركة قرب الموصل تم الاستيلاء عليها من قبل فرع تنظيم القاعدة المعروف باسم الدولة الإسلامية. ليس المهم اين قتل هذا القاتل ، المهم انه لا يختلف بشيء عن داعش وأمثالها .
ابراهيم كعدي
وصف لواء أحرار السنّة الوزير نهاد المشنوق بالمرتد . هذه الكلمة المريبة يستخدمها جمهور حزب الله ضد سنّة بيروت . يا للصدفة!!
سليم حاتم
بكل تأكيد ، التطرف الاسلامي لا أفق واسعاً له . عبر التاريخ كان دائماً هناك فئات متطرفة تكفيرية لكنّ الثابت هو حالات الاعتدال . وهذا ما عبّر عنه العاهل السعودي أمس في أبهى تجلّيات رجل الدولة المسلم الحقيقي العاقل والمعتدل . صحيحة ملاحظتك يا أستاذ زغبي عن الكتل الاسلامية الثلات الكبرى ذات الطابع المعتدل والمنفتح ، وهي في منطقتنا مصر والسعودية وتركيا . الاسلام المعتدل الوسطي والمنفتح هو الثابت ، أمّا التطرف فهو " طفرات " كما وصفتها بدقّة .
STORMY
لا المسحيون راح ينقرضوا ولا احد من الاقليات. هلوسات لا بأس من ذكرها. طفرة داعش التي تستعين فيها ايران والنظام السوري, لتنفيذ هذا المشروع, سينقلب عليها, ونفوذهم هو الى الانقراض. ولكن للتصدّي لهم يجب ان يشكل تحالفات تختلف جداً عن الماضي, واذا لم نفلح بالسياسة فليكن العسكر سيّد الموقف. واللبناني برهن انه ما حدا اشطر من حدا بإستعمال العنف. 
خالد
 people-demandstormable
WAEL GHANEM
التيار العوني عار على المسيحية وسيظل وصمة سوداء في تاريخهم.
RAWAD
عندما تكلّم وليد جنبلاط عن " اختراع داعش " ، لم يقل لنا من اخترعها ومن هم حلفاء من اخترعها .
دينا أحمد
حين أرى كيف يتصرّف حزب الله ، أقرّر عدم الإلتزام بالعيش معاً .
أسعد خليفة
اكد مسؤول في “حزب الله” لصحيفة “القبس” الكويتية على “اننا لن نقع في الفخ الاسرائيلي” . وهذا أكيد طبعاً لأنهم حلفاء والمصالح المشتركة متبادلة بشكل مفضوح .
EDGARD
قال مسؤول في حزب الله لرستم غزالة : “شبابنا يقاتلون ويقتلون وتأتي وزارة إعلامكم مع الكاميرات وتلتقطون الصور ثم تصدر تعليمات تمنع كاميرات محطاتنا مثل الميادين والمنار من الدخول للمنطقة المحررة”. والله بيتوجعوا القلب ! موتوا فدا بشار الأسد وإيران ماحدا سئلان عنكم !!
BILAL
قال بري انه لن يسمح لأحد بمفاتحته بموضوع التمديد للمجلس النيابي ، وعلى الشعب اللبناني أن يصدّق ادعاءاته كما يصدّق وسطية جنبلاط 

ماذا يرتدي السياسيون؟

عمـاد مـوسـى





كيف يطيق وليد جنبلاط ارتداء جاكيت جلدية في شهر تموز وكل أشهر السنة؟ أيخشى "سفقة" هواء مكيفٍ أو يرتديها تماهياً مع سائقي الـ "هارلي ديفيدسون" فوق قميص بكمين طويلين، أما الجينز فهو السروال المفضل لدى زعيم الطائفة الدرزية الظريف الطول. وفي المقلب الدرزي الآخر يهوى عطوفة المير طلال البولويات الحمر. ما يبلى الأحمر شو بيلبقلو. 



طبَعَ ستايل وليد بك نواب الإشتراكي بطابعه والأكثر تفاعلاً مع "بو تيمور ستايل" النائب أكرم شهيب الذي يميل إلى ارتداء الجينز مع قميص وكرافات وفوقهما جاكيت سبور. اما وائل فلا يطيق الكرافات مع أن دائرة رقبته دون دائرة رقبة إيلي ماروني بـ34 سنتيمتراً. محيط رقبة فتى كتائب زحلة يوازي خصر وائل. 



وفي الدائرة الإشتراكية "ثمة" إجماع على أن سعادة النائب غازي العريضي هو الأكثر أناقة ويحسن اختيار ربطات عنقه مثل النائب جورج عدوان والنائب زياد القادري بعكس الكثير من السياسيين الحاليين والقدامى. ويُروى أن رئيس حكومة راحل سأل الصحافي مارك رياشي عن أفضل طريقة لاختيار أحلى ربطة عنق فأجابه ساخراً: "كل كرافات ما بتعجبك اشتريها من دون تردد" ولو استشارني النائب علي عمار بشأن قيافته وطلته وتنسيق الألوان لنصحته بألاّ يغير شيئاً. 



ويوازي العريضي أناقة فتى طرابلس الأغر مصباح الأحدب كاشفاً في مقابلة تلفزيونية أن ربطات عنقه يشتريها بالبلاش وهي تقليد لماركات عالمية وكذلك الأطقم التي يبتاعها بأبخس الأسعار. لكن ، الحق يُقال، القالب غالب وجسم الأحدب لبّيس بعكس جسم سيبوه قلبكيان. فلو جاء جورجيو آرماني شخصياً كي يتولى تلبيس سيبوه وتغيير "لوكه" فسيشعر ـ لأول مرة في حياته المهنية الناجحة ـ بأنه عاجز تماماً أمام ذاك الجبل الأرمني الأشم. 



وعندما يُحكى عن الأناقة الرجالية فلا بد من التوقف عند بذلات الساتان التي تميز بها الرئيس السابق العماد إميل لحود في المناسبات الرسمية، أما المناسبات الشعبية فكان فخامته يؤثر بلوزات البولو الضيقة التي تظهر تفاصيل جسمه من الصدر العارم إلى الـsix pack والزندين المفتولين. ألان عون يحب أيضاً التيشرتات مع أن جسمه مش واو كجسم لحود، ويمكن القول أن آلان يعيش عمره. ويؤثر الياس بو صعب البنطال المريح ( زيادة نمرة) كتدبير إحتياطي : "بلكي حملوني بساحة رياض الصلح". هكذا يفكر زرادشت.



وفي ذاكرة الموضة المعاصرة يبرز إسم وزير خارجية لبنان السابق فارس بويز الذي تميز طوال عقدين بالقميص المخطط ذي الياقة البيضاء مع كرافات لافتة. أفُلت شمس الموضة تلك وظل فارس على وفائه للقميص الخارج من الخدمة كوفاء كريم بقرادوني للجاكيت البصلية.



وبالنسبة إلى المرشح الرئاسي (بعون الله) جان عبيد فمعروف ميله التاريخي إلى اللون النيلي ويفضّل المرشّح بطرس الألوان الكلاسيكية التي تناسب موقعه. ويتميز الشيخ أمين برهافة في مجال الأناقة الرجالية، ولا تحتاج إلى تدقيق كي تستنتج أن ذوق المرشح العماد ميشال "ختياري" مثل ذوق فوزي صلّوخ والأكثر قناعة بين المرشحين الدكتور سمير جعجع : شو بتجيبولي بلبس.

أوباما وكوارث الشرق الاوسط



إيلـي فــواز  



أن تعمل لدى الرئيس الأميركي باراك أوباما لهو أمر محبِط، كما يتكشّف من خلال مذكرات وزير دفاعه روبرت غايتس الذي يصف الرجل بالمتردد في أمور خطيرة تتطلّب الحزم. أو كما يُتضح من خلال تصريحات سفيره السابق في سوريا روبرت فورد الذي لم يعد يستطيع فهم أو تبرير سياسة بلاده في ما خص سوريا، ففضّل الاستقالة. أو حتى في ما كتبته هيلاري كلينتون في كتابها الاخير "خيارات صعبة" حيث حرصت على تمييز نفسها عن قرارات أوباما التي تشهد شعبيته انخفاضاً جدياً، وهي التي تعتزم الترشح للرئاسة في صيف 2016.

حلفاؤه اكتشفوا لاحقاً مدى صعوبة التفاهم مع الرجل، وفي اكثر من محطة. فأوباما الذي يفتقد لمقومات القيادة، يعيش عقدة الرئيس الاسبق جورج بوش. يحاول تفكيك كل ما فعله سلفه، من دون الأخذ بعين الاعتبار ما يمكن ان يتأتّى من هكذا أعمال: فالانسحاب من العراق من دون تأمينه وتسليمه لإيران ظنّاً أنها تستطيع الحفاظ على استقراره أوصل الى حرب مذهبية خطيرة جدا وأدى الى مجازر، من قتل على الهوية الى التهجير الممنهج في الموصل عاصمة الارهاب الجديدة، وصولاً الى تفجير أماكن مقدسة ومعالم تاريخية.

أما التغاضي عن دعم الثورة السورية، جعل من سوريا ملاذاً آمناً للارهاب. والتقاعس عن الوقوف بوجه شهية بوتين المفتوحة على اكثر من جبهة أدى الى حرب أهلية في أوكرانيا كان آخرها إسقاط طائرة مدنية وقتل كل ركابها. أما في مسألة غزة، فهو تارة يدعم حق اسرائيل بالدفاع عن نفسها، وتارة أخرى يطالب نتانياهو بوقف الاعمال العسكرية فوراً من دون شروط مسبقة، وفي الحالتين لا تأثير لمطالبه على أي من الافرقاء، فهم ماضون في الحرب.

أوباما في هذه الايام يقضي معظم أوقاته في جمع التبرعات لحزبه الديمقراطي، ما دعا مراسل فوكس، آد هنري، سؤال المسؤول الصحافي لدى البيت الابيض جوش أرنست إن كان لدى الرئيس وقت ليعمل؛ يبدو أن العمل الوحيد الذي يجيده اوباما هو التفكير بالانسحاب من أفغانستان من دون تأمينه هو الآخر.

عهد أوباما صار مليئاً بالأخطاء. من تسريبات ويكيليكس التي نشرت للجمهور مضمون محادثات مسؤولين رفيعين مع الادارة الاميركية، كان يفترض بها أن تبقى سرية، الى فضائح سنودن الذي كشف أن وكالة الامن القومي تتجسس على المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل وغيرها من الحلفاء.

في المحصلة، العالم الذي سيسلّمه أوباما لسلفه سيكون مضطرباً ومليئاً بالحروب، وهو الذي جاء ليضع حداً لها. أما الشرق الاوسط فأصبح أخطر وبات ملاذاً آمناً للإرهابيين وعقائدهم التي تجذب وتجند شباباً من كل أنحاء العالم.

من الواضح أن ما يجري من أحداث خطيرة في الشرق الاوسط اليوم يعود لسببين: الأول إعلان أوباما نيته الانسحاب من منطقة الشرق الاوسط لا سيما العراق وأفغانستان غير آبه بما سيخلّفه هكذا قرار من تداعيات، أما السبب الثاني فهو تقاربه من إيران، وإصراره على إدخالها شريكاً في حلّ مشاكل المنطقة، ولكن للاسف على حساب الحلفاء.

وهو في الحالتين مخطئ. فتأمين استقرار المنطقة، أو حتى الدفاع عن مصالح الحلفاء، لا يتم فقط من خلال اللجوء الى القوة العسكرية، بل في إرسال إشارة جدية الى من يعنيهم الأمر بإمكان استعمالها، وهذا ما فعل عكسه تماماً أوباما عندما برهن في أكثر من مناسبة عن  عدم اهتمامه بالمنطقة وأحداثها، ما خلق فراغاً على صعيد القيادة، وفتح شهية البعض في ملء ما لا يقدرون على ملئه. وكانت ثمرة هذه السياسة فوضى كالتي نراها في العراق وسوريا ولبنان واليمن وليبيا وغزة، وغدا ربما في أفغانستان.

ولكن أوباما في مكان آخر، والعد العكسي لانتهاء عهده يسابق الكوارث التي من الممكن أن تؤثر على المنطقة وأبنائها لسنين طويلة.
STORMY
Obama, that Democracy brought him to Power of the most Powerful country in the World, is regretting that moment. He is clenching to the Peace Prize, which brought war in every corner in the Middle East and Africa. He should go today before tomorrow, and not waiting to 2016. He is weak, hesitated and most of it a Coward. In the Sixties, John Kennedy gave the Soviet Union, by that time, one serious warning to withdraw, its Nuclear Facilities from Cuban within 24 hours, otherwise he would give orders to destroy those facilities, and soviet Union was the most powerful Regime on Earth. Kennedy scared them off. Now Putin is scaring Obama off.
 people-demandstormable

لبنان يعبر قطوع غزة بشقّ النفس الفشل الدولي رسالة حيال عقم الانتظار

الكاتب: روزانا بومنصف روزانا بومنصف
1 آب 2014
على رغم ان مأساة غزة لا تزال مستمرة مع مضي اسرائيل في اعتداءاتها التي تطاول المدنيين الفلسطينيين في شكل خاص، تعرب مصادر رسمية عن اعتقادها ان لبنان عبر القطوع الذي تمثله غزة بالنسبة اليه من خلال الاحتمالات التي كان يمكن ان تفتح عليه ابوابا امنية اخرى. فالازمة بعد دخولها اسبوعها الرابع باتت في مكان آخر تبحث عن حل بين هدنة انسانية واخرى في ظل خلافات عربية واقليمية متداخلة ومعقدة فيما تجاوز لبنان ازمة كان يمكن ان يمثلها اطلاق الصواريخ من الجنوب والتي تمت متابعتها واتخذت اجراءات للحؤول دونها. ولا تستهين المصادر الرسمية بالمخاطر التي كان سيرتبها هذا الواقع نتيجة عدم امكان تصور ان تلتهب في غزة نتيجة الحرب الاسرائيلية على الفلسطينيين فيما الاوضاع ملتهبة في كل من سوريا والعراق، وإن بالحرب الاهلية الداخلية في كل منهما، وينجح لبنان في البقاء في منأى عن اللهيب من هنا او من هناك. فعلى الاقل كانت الحرب على غزة ستشعل حربا سياسية واعلامية داخلية على وقع الخلافات بين الدول الاقليمية على توصيف الحرب على غزة وطبيعتها وسعي افرقاء الى توظيفها من اجل خدمة روزنامتهم الاقليمية لولا انشغالات لهم في مناطق اخرى، ما وفر ايضا حصول تصعيد سياسي يبدو لبنان في غنى عنه راهنا. كما ان الوضع كان سيكون مربكا اكثر للجيش اللبناني الذي يضطر الى ابعاد الكثير من عناصره من الجنوب في اتجاه الحدود الشرقية او مناطق حدودية اخرى. ما شجع ويشجع المسؤولين وفق ما تقول المصادر الى اعتبار ان الوضع في لبنان يبقى نسبيا وقياسا على ما يجري في دول الجوار افضل بكثير مما هو متوقع ان يكون عليه حتى الان. ولعل الاطمئنان الى الوضع الامني النسبي هو السبب المباشر لممارسة مسؤولين سياسيين الترف السياسي في تعطيل عمل المؤسسات الدستورية نظرا الى ان اشتداد المخاطر الامنية قبيل تأليف الحكومة هو ما دفع في اتجاه فك اسر التعقيدات التي كانت محيطة بها. في حين تقول المصادر المعنية ان تمرير قطوع بعد آخر لا يعني ان لبنان يملك ضمانات بان يبقى في منأى عما يحصل في محيطه. ثم ان الفشل الدولي في القدرة على ايجاد مقاربات تهدئة كما هي الحال بالنسبة الى غزة تؤكد ويجب ان تؤكد مرة جديدة للمسؤولين اللبنانيين ان ثمة عجزا دوليا عن تقديم مقاربات جديدة في ظل اوضاع معقدة وخطيرة. اذ ان المشهد في مؤتمر باريس الاسبوع الماضي من اجل بحث وقف النار ومناقشة اتفاق هدنة كان معبرا وفق ما تقول هذه المصادر عن انقسامات واقعية قائمة بين الدول العربية وبينها وبين دول اقليمية ما يجعل من اكتمال الحوار امرا صعبا. فلم يحضره سوى قطر وتركيا كممثلين عن حركة حماس الى جانب الولايات المتحدة وفرنسا ودول اوروبية فيما غابت كل الاطراف الاخرى المؤثرة المعنية ما عد فشلا ذريعا للديبلوماسية الاميركية. ومع ان فشل الديبلوماسية الاميركية هو موضوع آخر مختلف، الا ان دلالات هذا المشهد قوية لجهة انعكاساتها على الازمات الاخرى بما فيها الازمة في لبنان التي تعتبر اقل تعقيدا وخطورة مما هي عليه الاوضاع في دول الجوار. الامر الذي يفترض ان يعني ان انتظار المسؤولين اللبنانيين لحلول خارجية اقليمية في الدرجة الاولى في المدى المنظور تفرج في شكل اساسي عن استحقاق انتخابات رئاسة الجمهورية سيطول: اولا لأن لا مبادرات ولا قدرة لدى الدول التي تهتم على التأثير نتيجة العوامل المعقدة القائمة وثانيا انه يرجح الا تتحرك ما لم يكن لدعم مبادرة من اللبنانيين انفسهم. وكما كان تأليف الحكومة سببا مباشرا من اجل ملء الشغور الرئاسي وتوقع عدم انتخاب رئيس جديد، فإن التمديد لمجلس النواب مجددا تعبير مباشر آخر عن حال انتظار طويلة. وهو مغزى ما يكرره رئيس الحكومة تمام سلام عبر القول ان لا احد معني بدعوة اللبنانيين الى طائف ثان او الى دوحة ثانية ما يضع الكرة لدى اللبنانيين مع ضرورة الاستفادة من المظلة الامنية المؤمنة نسبيا من اجل تحصين البلد اكثر على الصعيد الامني.
ذلك انه، وعلى رغم نجاح الخطة الامنية التي اعتمدتها الحكومة الى حد لا بأس به، فإن ثلاثة ابواب على الاقل مفتوحة راهنا على احتمالات خطرة وفقا لهذه المصادر. اولها ما يجري على الحدود الشرقية مع لبنان حيث يخشى ان تكون الحرب الجارية في القلمون وامتدادا الى جرود عرسال مهددة بالتمدد الى الداخل اللبناني تحت عناوين مختلفة لكنها لا تلغي الشق المذهبي في ما يجري، الامر الذي يخشى الا يبقي النزاعات الجارية ضمن حدودها الحالية. ثانيا يتصل بالمناوشات التي تطل برأسها في طرابلس بما يهدد باعادة الامور الى ما كانت عليه على رغم الجهود المبذولة لابقاء الوضع هادئا والتزام ما تم التعهد به من ضمن الخطة الامنية. ثالثا استمرار عمليات الخطف التي لم تنجح الاجهزة الامنية ومن دون سبب واضح في وضع حد لها حتى الآن او من كشف القائمين بها على رغم نجاح هذه الاجهزة بوضع حد لخلايا ارهابية عدة، ما يهدد ببقاء هذه الثغرة الامنية عاملا من عوامل اضعاف الثقة بالوضع الامني واستمراره مضبوطا تحت سقف معين.
Embedded image permalink

Israeli forces search for soldier

Israeli Army 2nd Lt Hadar Goldin who the army say was apparently captured by Hamas militants who came through a tunnel from the Gaza Strip
Israeli forces, backed by heavy tank fire and air strikes, have moved deeper into southern Gaza in search of a soldier apparently captured in a clash with Hamas militants earlier in the day.
At least 62 Palestinians and two Israeli soldiers were killed in the fierce fighting that quickly shattered a US-brokered ceasefire.
The truce collapsed less than two hours after it began. The Israeli Cabinet held a rare session after the start of the Jewish Sabbath to weigh up options, including whether to expand the 25-day-old operation against Hamas.
In Gaza's southern Rafah area, the military urged residents in phone calls to stay indoors as troops advanced.
"We are under fire. Every minute or so, tanks fire shells," said Ayman al-Arja, 45, a resident of the area.
Meanwhile, UN secretary-general Ban Ki-moon blamed Hamas for violating what was meant to be a three-day humanitarian ceasefire and demanded the immediate and unconditional release of the missing soldier.
Both Israel and Hamas accused each other of breaking the ceasefire, which had been announced by the US and the UN and took effect at 8.a.m.
The breakdown of the truce and the apparent capture of the Israeli soldier set the stage for a major escalation. The conflict has already devastated large swathes of the coastal area and killed at least 1,500 Palestinians, mainly civilians, according to Palestinian officials. Israel has lost 63 soldiers and three civilians.
An hour after the ceasefire started, gunmen emerged from one or more Gaza tunnels and opened fire at Israeli soldiers, with at least one of the militants detonating an explosives vest, said Israeli army spokesman Peter Lerner.
Hadar Goldin, a 23-year-old 2nd Lieutenent from the central Israeli town of Kfar Saba, was apparently captured during the ensuing mayhem and taken back into Gaza through a tunnel, while another two soldiers were killed.
"We suspect that he has been kidnapped," Col Lerner said.
The White House condemned the incident, describing it as an "absolutely outrageous" action by Hamas. Deputy national security adviser Josh Earnest said the soldier must be released immediately.
Israeli PM Benjamin Netanyahu told US secretary of state John Kerry in a telephone conversation that Palestinian militants had "unilaterally and grossly" violated the ceasefire and attacked Israeli soldiers.
"Israel will take all necessary steps against those who call for our destruction and perpetrate terrorism against our citizens," Mr Netanyahu told Mr Kerry, according to a statement from the prime minister's office.
Mark Regev, Mr Netanyahu's spokesman, said Hamas had "yet again thrown away a chance for a humanitarian relief for the people of Gaza, by deliberately violating this ceasefire".
Moussa Abu Marzouk, Hamas' deputy leader, told Al-Arabiya news channel from Cairo that the movement's military wing carried out no military operations after 8am, when the truce came into force.
If confirmed, Lt Goldin's capture could dramatically change the trajectory of the conflict. Any ceasefire efforts would likely be put on hold and Israel might instead expand its ground operation.
Israel has in the past gone to great lengths to return captured soldiers. In 2011, it traded hundreds of Palestinian prisoners for an Israeli soldier who had been captured by Hamas-allied militants in 2006.
A Hamas spokesman, Fawzi Barhoum, would neither confirm nor deny the capture, saying it was being used - along with news that two Israeli soldiers were killed in the Rafah area - as a cover for a "massacre".
The Israeli military said the heavy shelling in Rafah that followed was part of operational and intelligence activity designed to locate Lt Goldin.
A long-time friend of Lt Goldin's said he is engaged to get married and that he studied at a religious Jewish seminary in the West Bank settlement of Eli. Lt Goldin has a twin brother who is also in the military on the Gaza front-lines, said the friend.
The soldier's father, Simha Goldin, is a Tel Aviv University professor specialising in Ashkenazi Jewry, the friend said.
"We want to support the military in the fighting against Hamas in Gaza. We are sure the military will not stop before it turns over every stone in Gaza and returns Hadar home safe and sound," the father said in a brief statement to media outside his home.
The shelling in Rafah sent families fleeing from apartment blocks as pillars of smoke caused by the shelling rose from them. One woman carrying two children rushed toward a parked car. "Quickly, open the car door!" she yelled to a man standing nearby.
Ambulances ferried the wounded to Rafah's al-Najar hospital, where bloodied bodies on stretchers were carried inside and family members frantically searched for loved ones. Many of the wounded were children, their clothes stained with blood. In one hospital room, four children were treated on a single bed. Others were being examined on the floor.
The shelling killed at least 62 Palestinians and wounded at least 400 in Rafah, Gaza health official Ashraf al-Kidra said. Rescue workers were searching for people buried under the rubble, he added. He did not say whether those killed were civilians or militants.

خطأ الحسابات الإسرائيلية

فـداء عيتانـي 


فشلت المبادرة المصرية لأنّها لم تلحظ إرادة حماس السياسية. (أ.ف.ب.)

ثمّة خطأ كبير وقع خلال الحرب الأخيرة على غزة، فإسرائيل أخطأت في مجمل حساباتها، فيما حركة "حماس" في المقابل كانت بحال جهوزية تختلف تماماً عمّا كانت عليه في العامين 2009 و2012.

مساحة زمنية قصيرة تفصل ما بين خطاب قائد سلاح الجو الإسرائيلي أمير أشيل يوم 25 أيار 2014، (الجنرال الإسرائيلي تحدّث عن قدرة حسم المعركة في غزة جواً خلال 12 ساعة بعد تدريبات وتراكم في المعلومات الأمنية شكّلت تغذية عالية لبنك الأهداف)، وما بين 8 تموز من العام نفسه، حين بدأت الأعمال الحربية في غزة، وعجز الطيران الإسرائيلي عن تصفية مواقع إطلاق الصواريخ بعيدة المدى الفلسطينية الى حين كتابة هذه الكلمات.

في المقابل أيضاً فشلت المبادرة المصرية لأنّها لم تلحظ إرادة حماس السياسية، أضف إلى أن السلطات المصرية لم تتواصل سوى مع الجانب الإسرائيلي خلال التحضير للمبادرة، واكتفت بإرسال المبادرة عبر البريد الالكتروني لحماس وباقي الفصائل، بحسب ما يقول قيادي في حركة "حماس".


الحسابات الاسرائيلية

لقد اعتبرت الحكومة الاسرائيلية أن بإمكانها تصفية حركة حماس، وهي، بحسب المصادر الفلسطينية، بنت هذه النظرية على أساس أن العالم بأجمعه مشغول بالخوف من الحرائق المتعددة في الشرق الأوسط، وأن شعار مكافحة "إرهاب" حماس في ضربة خاطفة سيكون مقبولاً، ولن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً قبل فرض تجريد غزة من السلاح، وسط موافقة وصمت دوليين.

والعامل الثاني أن قطاع غزة يختنق حالياً، فمن مصر إلى إسرائيل وصولاً إلى الحصار البحري، تعاني حماس مأزق إغاثة السكان المدنيين، كما أنها هي نفسها تختنق.

والعامل الثالث هو توقف الدعم المالي الايراني منذ أكثر من ثلاثة أعوام بشكل كامل، ومخزون السلاح الذي يمكن أن تكون حصلت عليه من إيران وليبيا وغيرها قد استنزف في الجولات الماضيات وخاصة العام 2012، كما أن الصواريخ الايرانية بعيدة المدى من طراز فجر 5 ستنكشف حين تحريكها، فهي كبيرة الحجم وبحاجة لطواقم كبيرة نسبياً، ولا تساعد مساحة قطاع غزة على استخدام هذا النوع من الصواريخ.

العامل الرابع هو حالة الحصار السياسية التي دفعت حماس الى الاتفاق مع منظمة التحرير الفلسطينية وشكلت مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس حكومة لا تتفق على شيء إلا على الافلاس المتبادل بين الطرفين وضرورة مساندة أحدهما الآخر، إذ إن عباس متخوف من عودة محمد دحلان لاحتلال موقع متقدم في حركة فتح، كما أن حماس متخوفة من الوصول الى اليوم الذي تنهار سلطتها في قطاع غزة بعد نهاية الكتلة النقدية وتوقف الخدمات الاولية والبسيطة.

العامل الخامس هو مجموعة المعلومات الامنية الميدانية التي جمعتها اسرائيل والتي دفعتها للاعتقاد بأن الوضع العسكري في غزة لا يساعد حركة حماس، وأن الأنفاق التي تخفي حماس الصواريخ فيها قد باتت مرصودة، وأن ضربة قاسية وسريعة قد تمنع حماس من إطلاق صواريخ على العمق الاسرائيلي.

العامل السادس هو البناء على التجارب الاسرائيلية السابقة مع حماس، حيث كانت تتجه الاخيرة فوراً الى التهدئة والموافقة على وقف إطلاق النار وإعلان انتصار رمزي عنوانه "منع العدو من تحقيق أهدافه في الحرب"؛ وبالتالي يمكن ضرب حماس بشدة وفرض وقف لإطلاق النار من دون ثمن سياسي أو ميداني في أسوأ الاحوال، بينما طَلَبُ حماس لوقف النار سيكون مدخلاً لفرض شروط قاسية عليها هذه المرة في ظل انعدام الرعاية العربية لها ولحكمها في غزة.


استعدادات حماس

مصادر حماس تتحدث عن حسابات أخرى واستعدادات طويلة كانت قد عملت عليها مع جناحها العسكري كتائب عز الدين القسام.

يبدأ المصدر الحمساوي حديثه بالاعتراف بعنف الضربة التي تلقتها حماس في العام 2009، حيث بدأت الحرب بمجزرة في مقر الشرطة خلال حفل تخريج عناصر الشرطة، وانتهت بتهدئة من دون مكاسب، مروراً بتلقي ضربات موجعة خلال المعركة.

ويضيف أن حماس فهمت الدرس، وبدأت بالعمل بشكل مختلف، فقد تحوّل العمل الى "تحت الارض" بالمعنيين المادي والمعنوي، حيث بُنيت شبكة كاملة من الأنفاق، أغلبها على عمق 30 متراً، وإسرائيل اليوم تدمر الأنفاق الممتدة لمسافات تتراوح ما بين 500 الى ألف متر، بينما هناك أنفاق تمتد الى أبعد من هذه المسافات.

كما عملت المقاومة على تصفية العملاء والمخبرين، وأبقت مجموعة منهم تحت المراقبة، وحرصت على حصولهم على معلومات مضللة طوال الوقت.

وتمّ فصل الموارد المالية للمقاومة عن الموارد المالية للحكومة وللحركة السياسية، فباتت الاموال الضريبية التي تجنى من عبور البضائع من أنفاق رفح (والتي شكلت خلال مرحلة 2007 – 2014 مصدر إمداد رئيسي لغزة بالسلع والبضائع) مُلكاً للمقاومة في غزة.

واعتُمد أسلوب حرب العصابات بعد ضربة العام 2009، واستُخدمت أساليب جديدة في التفكير والتنفيذ.

لم تستخدم حماس صواريخ أو أسلحة لا تتناسب مع طبيعة الارض، فرفضت الاسلحة الصاروخية الايرانية لكبر حجمها وصعوبة إطلاقها أو تمويهها، وبالمقابل حصلت على تكنولوجيا صناعة الصواريخ من إيران قبل أكثر من خمسة أعوام، وطوّرت أسلحتها الخاصة بما يتناسب مع طبيعة الارض وضرورة إخفاء الاسلحة.

وعمدت المقاومة الى تحصين وإخفاء مصانع الصواريخ وهي لا تزال تنتج لغاية الآن، بحسب المصدر الفلسطيني.


أسيرٌ ومَطالب

ويضيف المصدر الفلسطيني أن مسألة الأسير الإسرائيلي خارج النقاش حاليًا، والتفاوض عليه لا علاقة له بوقف إطلاق  النار أو التهدئة، وسيتم التفاوض عليه لاحقاً. وتطالب حماس اليوم بتغيير في قواعد العمل ـ فهذه الحرب هي الاولى من نوعها مع إسرائيل، إذ لم يحصل سابقاً أن تمّ ضرب أغلب النقاط الاسرائيلية في معركة واحدة ـ ولها مطلب رئيسي واحد: فك الحصار عن غزة، يضاف الى هذا المطلب إطلاق الاسرى الذين اعتقلوا في فترة الحرب، والانسحاب من المناطق التي دخلتها اسرائيل.

أما النقاش حول من فتح المعركة ومن خطف المستوطنين الثلاثة، فذلك نقاش قد تعداه الزمن، إلا أن المصدر الفلسطيني يؤكد أن حماس لم تكن تملك أية مصلحة في فتح النار او إشعال حرب في المنطقة خاصة في هذه الظروف، إلا أنها لن توقف الحرب، على الرغم من الكلفة البشرية الهائلة التي تُدفع، قبل ان تحصل على سبل حياة مقبولة للسكان الغزاويين.
STORMY
Apart from the mistakes of both sides Israel and Hamas., about this round of violence. Hamas had the interest of busting the present political situation. It had reconciliation with the Palestinian Authorities, and no official International Powers had recognized it, with violence broke out, Hamas would be the Centerfold of any development in political process in the Middle East. Though the cost was huge. But Arabs normally do not care about their people and the price they pay. They use their people to draw the International Community attention and sympathy, while Arab Rulers do not do anything to halt the Violence and save their people lives. Israel had the interest to destroy the Military Facilities of Hamas that were built in last five years, and after the round of violence 2012. Also to destroy the initiatives of the peace process.
 khaled
 people-demandstormable

حرب غزة ومأزق إسرائيل

الكاتب: رندة حيدر رندة حيدر

التهدئة انتهت بغزة.. كتائب القسام تختطف جنديا إسرائيليا

لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»
قال متحدث عسكري إسرائيلي إن مسلحين فلسطينيين أسروا فيما يبدو جنديا إسرائيليا خلال اشتباك وقع في جنوب قطاع غزة اليوم (الجمعة).

إلى ذلك، صرّح اللفتنانت كولونيل بيتر ليرنر أن «القوات الإسرائيلية التي تعمل لإزالة نفق للتسلل تعرضت للهجوم. المؤشرات الأولى تشير إلى أن إرهابيين خطفوا جنديا خلال العملية».

ميدانيا قتل 40 فلسطينيا على الأقل اليوم، في قصف مدفعي إسرائيلي كثيف شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بعد ساعات على دخول تهدئة إنسانية حيز التنفيذ بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، وفقا لمصدر طبي.

وأكد أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة «ارتفع عدد الشهداء في مجزرة رفح إلى 35 شهيدا والأعداد مرشحة للزيادة لأن عمليات البحث والانتشال ما زالت مستمرة».

وأكد مصدر طبي في مستشفى أبو يوسف النجار في وقت سابق «وصول أكثر من ثلاثين شهيدا واكثر من 150 جريحا جراء القصف المدفعي شرق مدينة رفح»، بعدما كانت الطواقم الطبية أعلنت قبل وقت قصير في حصيلة أولية وصول ثمانية قتلى نتيجة هذا القصف.

وقال عدد من المواطنين في قطاع غزة إنهم تلقوا رسائل مسجلة على هواتفهم الجوالة من الجيش الإسرائيلي جاء فيها أن «على سكان رفح أن يبقوا في منازلهم، الجيش يقوم بملاحقة العناصر الإرهابية في رفح (..) جيش الدفاع الإسرائيلي».

بدوره عد فوزي برهوم المتحدث باسم حركة حماس في بيان، أن «القتل والإعدامات الجماعية التي ارتكبها الاحتلال بحق المدنيين في المناطق الحدودية، جرائم حرب فعلية وإرهاب دولة منظم يستدعي تحركا إقليميا دوليا عاجلا، لرفع الشرعية عن الاحتلال ومحاكمة قادته».

كما أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح للحركة في بيان يحمل توقيت 12:30 «كتائب القسام تقصف تجمعا للآليات المتوغلة شرق رفح بـ5 قذائف هاون 120».

من جهتها اتهمت الحكومة الإسرائيلية حماس وحلفاءها بارتكاب «انتهاك فاضح» لوقف إطلاق النار بعد أقل من أربع ساعات على دخول التهدئة حيز التنفيذ في قطاع غزة.

هدنة هشّة في غزّة لم تصمد أمام الغطرسة الإسرائيلية!
1 آب 2014 الساعة 08:18
أبلغت الحكومة الإسرائيلية الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون انتهاء الهدنة لوقف اطلاق النار التي كان من المقرر أن تستمر 72 ساعة بدءاً من صباح اليوم.
واتهمت الحكومة الاسرائيلية حركة "حماس" وحلفاءها بارتكاب "انتهاك فاضح" لوقف اطلاق النار بعد اقل من اربع ساعات على دخول الهدنة حيز التنفيذ.
وكان مصدر طبي فلسطيني اعلن مقتل ثمانية فلسطينيين في قصف مدفعي اسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما افاد مصور "فرانس برس" عن تعرض رفح لقصف مدفعي كثيف اسفر عن وقوع العديد من الضحايا بين جرحى وقتلى.
وعلى خطّ متصل، قضى 30 فلسطينيا على الاقل اليوم في قصف مدفعي اسرائيلي كثيف شرق رفح.
واكد مصدر طبي في مستشفى ابو يوسف النجار "وصول اكثر من ثلاثين شهيدا و150 جريحا جراء القصف المدفعي شرق مدينة رفح"، بعدما كانت الطواقم الطبية اعلنت قبل وقت قصير في حصيلة اولية وصول ثمانية شهداء نتيجة القصف.

إسرائيل تتهم "حماس" بانتهاك التهدئة في غزة

القدس ـ اتهمت الحكومة الإسرائيلية اليوم الجمعة، حركة "حماس" وحلفاءها بارتكاب "انتهاك فاضح" لوقف إطلاق النار، بعد أقل من أربع ساعات على دخول الهدنة حيز التنفيذ في قطاع غزة.
وكان مصدر طبي فلسطيني أعلن قبل قليل، مقتل ثمانية فلسطينيين في قصف مدفعي إسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما أفاد مصور "فرانس برس" عن تعرض رفح لقصف مدفعي كثيف، أسفر عن وقوع العديد من الضحايا بين جرحى وقتلى.

إسرائيل تخرق الهدنة الإنسانية في غزة


بيروت ـ قتل ثمانية فلسطينيين جراء القصف المدفعي الإسرائيلي، وغارات بالطائرات الحربية، اليوم الجمعة، على مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، في خرق إسرائيلي للهدنة الإنسانية التي أعلنتها واشنطن والأمم المتحدة في غزة لمدة 72 ساعة.
وأكد مصدر طبي في مستشفى أبو يوسف النجار، جنوب القطاع "وصول ثمانية شهداء في قصف مدفعي عنيف شرق رفح"، فيما أفاد مصور "فرانس برس" عن تعرض مدينة رفح لقصف مدفعي كثيف، أسفر عن وقوع العديد من الضحايا بين جرحى وقتلى.



Embedded image permalink

100 قتيل ومجزرة خلال فترة تهدئة في غزة

غزة


غزة- قُتل 17 فلسطينياً على الأقل، بينهم صحافي، في غارات اسرائيلية استهدفت سوق الشجاعية شرق مدينة غزة الأربعاء، خلال فترة تهدئة انسانية أعلنها الجيش الإسرائيلي مستثنياً منها المناطق التي ينفذ فيها الجنود عمليات عسكرية.


وقُتل 110 فلسطينيين في أكثر الأيام دموية منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة في 8 من تموز/يوليو الماضي، لترتفع بذلك إلى 1363 قتيلاً وأكثر من 7300 جريح، معظمهم من المدنيين، حصيلة الضحايا الفلسطينيين للهجوم المتواصل منذ 23  يوماً، وفق مصادر طبية فلسطينية.


وبعد قصف مكثف خلال النهار، أعلن الجيش الاسرائيلي أنه سيبدأ "تهدئة انسانية" لأربع ساعات من الساعة الثالثة بالتوقيت المحلّي حتى الساعة السابعة مساء، استثنى منها "المناطق التي ينفذ فيها الجنود حاليا عمليات" شرق وشمال القطاع.


وأكّد المتحدث باسم حركة حماس في غزة أن "التهدئة المعلنة اسرائيلياً هي للإستهلاك الإعلامي وليس لها أي قيمة لأنها تستثني المناطق الساخنة على حدود القطاع ولن نستطيع الاستفادة منها في إخلاء المصابين في تلك المناطق".


وقبل نهاية التهدئة بنحو ساعة، قصف الجيش الإسرائيلي سوقاً في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، ما أدّى إلى مقتل 17 فلسطينياً وإصابة اكثر من 200 آخرين، وهي المجزرة الثانية التي يشهدها هذا الحيّ.


كما أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ثلاثة من جنوده في القتال الدائر في قطاع غزة، ليرتفع إلى 56 عدد الجنود الإسرائيليين الذين قُتلوا منذ بدء الهجوم البرّي على القطاع في 17 تموز/يوليو، وهي الحصيلة الأكبر منذ الحرب على حزب الله في العام 2006.

قائد فيلق القدس: نزع سلاح حماس وهمٌ لن يتحققّ

Embedded image permalink

أ.ف.ب.





طهران - أكّد قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني اللواء قاسم سليماني أن نزع "سلاح المقاومة وهم لن يتحقق". وحثّ حركة حماس في غزة على تكثيف عملياتها ضد اسرائيل، متوعداً بردّ "في الوقت المناسب".


وأكد سليماني في رسالة إلى الفلسطينيين، الأربعاء، أن "نزع سلاح المقاومة أحلام يقظة لن تمرّ، بل أمنيات جائرة كالحة مآلاتها المقابر"، مضيفاً "ليعلم العالم أجمع أن نزع سلاح المقاومة هرطقة باطلة ووهم لن يتحقق".


وتابع سليماني في رسالته "إننا نؤكد أننا مستمرون بإصرار على نصرة المقاومة، ورفعها إلى النصر، حتى تبيت الأرض والهواء والبحر جهنماً  للصهاینة، وليعلم القتلة والمرتزقة بأننا لن نتوانى للحظة عن الدفاع عن المقاومة ودعمها ودعم الشعب الفلسطيني، ولن نتردد في هذا".


وتأتي رسالة اللواء سليماني بعد خطاب ألقاه المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي، الثلاثاء، حثّ فيه العالم الإسلامي على "تسليح" الفلسطينيين لمواجهة عملية "الإبادة" التي ترتكبها اسرائيل في قطاع غزة.


وفيلق القدس هو وحدة نخبة تابعة للحرس الثوري الإيراني، ويعمل بسرية تامة، كما أن قائده اللواء سليماني نادراً ما تُلتقط له صور أو يُذكر في وسائل الإعلام الإيرانية، لكنه اكتسب لقب اقوى مسؤول أمني في الشرق الأوسط.

STORMY

As we read, what is this Superman saying. We think Gaza would be a public Graveyard for Zionism. As if those 1500 killed and 7000 wounded were Iranian and not Gazans. Those heroic operations beyond Enemy Lines were done by Feilak Shit, and not Palestinians. He spoke like Palestine is just a State within Iran, as they trying to make Lebanon.

 khaled

 people-demandstormable

من "سيدمِّر" داعش؟الكاتب: نبيل بومنصف نبيل بومنصف
1 آب 2014
ثمة الكثير من الوقائع والمعطيات الواقعية الشديدة الوطأة على المسيحيين اللبنانيين لا تجعلهم مطمئنين الى تسلل المد الداعشي الى لبنان، وهم في ذلك محقون. فالضمان الأول والأخير الذي أثبتت تجارب الحرب والسلم أن لا ضمان سواه، والمتمثل بدولة حديدية بالمعنى الذي يحمي التعددية والأقليات، لم يقم بعد في لبنان ويصعب الرهان على قيامته وسط حمم المنطقة وأزمات الداخل. ومع ذلك ترانا نذهب الى الاعتقاد بأن الخوف من اقتحام الداعشية ومشتقاتها ومثيلاتها لبنان هو أمر مبالغ جداً فيه ودونه سدود عدة تتصل بالتركيبة اللبنانية أولاً وأخيراً، مضافاً اليها خلاصات أكثر من واقعية حتى للحقبة الأخيرة المتصلة بتدفق الانعكاسات السورية على لبنان.
إن "داعش" هذا هو بخلاصة سريعة محاولة غير مسبوقة في تاريخ المنطقة لأفغنة الشرق الأوسط بل لـ"طلبنته" (طالبان) بالكامل. ولكن سيكون من الاستحالة تخيل ترسيخ "دولته" الى أمد بعيد ولو افادت من تمدّده ظرفياً إرادات اقليمية ودولية شديدة الخبث في اللحظة التي تحول فيها اجرامه فزاعة الشرق الأوسط، بل "الهواء الأصفر" والطاعون الفاتك بحضارات المنطقة والمقوض لتاريخها والمدمر لصورة الإسلام. هذا التمدد الاسطوري غير المتخيل لداعش ما كان ليحصل في لحظة موصوفة وجغرافيا موصوفة لولا ان نيران صفقة او صفقات كبرى تجري على نار جاهليته العمياء الجارفة. ولا نظن في اي شكل، كما لا نؤخذ بسذاجة الاعتقاد، ان المجتمع الدولي كان ليعجز عن ردع داعش لو كانت الصفقات الجاري التحضير لها قد انجزت خصوصاً بين الغرب وايران. ذلك ان "بقعاً" من المنطقة لا تزال عصية على الظاهرة الداعشية، فيما "بقع" أخرى تكاد تنهار بالكامل تحت سيطرتها، مما يعني ان الأمر ليس بعيداً عن التخطيطات المعتمة الجارية في غرف الاستراتيجيات التي تطبخ الصفقات العملاقة.
لا نقول ذلك بداعي تخفيف الخوف خصوصاً ان الشراسة التي تتبعها الداعشية ضد الاقليات المسيحية في العراق وسوريا لم تعرفها البشرية إلا في المحارق العرقية. ومع ذلك قد يغدو السؤال الأشد الحاحاً بعدما بات المد الداعشي يهدد اسواق النفط هو متى ومن "سيدمر" داعش حين تنتفي الحاجات الخفية لتوظيفه وحين يبدأ هذا المدّ يتهدّد المصالح الدولية في الصميم؟ لا يمكننا ان نستكين الى منطق يراد له أن يعمم السذاجة بأن وحشاً يفترس حضارات وأقليات ويجفف الشرق الأوسط إلاّ من حرب مئة عام مقبلة سيكون مشروعاً قابلاً للحياة والاستمرار والترسيخ لمدة طويلة. ولا نظن أيضاً انه متى استوت الصفقات سيكون صعباً تخيّل تحالف عالمي مماثل للحملة الدولية التي طردت جيش صدام حسين من الكويت في مطلع التسعينات. أفليس الشرق الأوسط المنطقة التي تجتر تاريخها بالدم؟
nabil.boumounsef@annahar.com.lb
Khaled H l)
This Beast that, came out of the Criminal Regime's Womb, is out of control. Sure the West and Iran are the beneficiaries of this wave of Violence, temporarily. Iran to tame the Gulf States, and keep them on alert, and the West, to see those Terrorists gathered in one area, and away from the Western Countries. But Iran would pay the price, Syria as well, the promoter of those Terrorists. The Arab world would be in chaos, as the Princes and Emarah declared in Iraq, Syria Libya, Lebanon and soon Sudan Yemen, and Algeria. Even if there would be a will to destroy those Terrorists, would take long long time to do so. That if Civil War had not .broken in every country of those.
Samir Naccache 
كلام جيد كلنا نعرفه يا استاذ بومنصف، لكني لم اقرأ الجواب على السؤال: من سيدمّر داعش ؟؟؟ خاصة اذا اتى الى لبنان؟؟؟ الجيش اللبناني؟؟؟ أم حزب الله؟؟؟ ام يجب ان نتسلح مرة اخرى للدفاع عن انفسنا ؟؟؟ لأن داعش غذا اتي الى لبنان سيدعش على المسيحيين والدروز والشيعة وخوارج السنة (العتدلين) ... يعنى عل الأخضر واليابس ... هل نظل نتفرج والموس على الرقبة ؟؟؟
Ramona Naim ·
صباح الخير .. رأيي ان داعش هي المنظمه التي انشأوها ا بعض الانظمه كأيران وسوريا واسرائيل طبعااا بالاتفاق مع الدول الكبرى لتعويم انظمه بالمنطقه هم يريدون ان نعيش جهنم داعش لكي نتقبل نار الانظمه الاخرى .. واظن انهم سيندمون ندمااا كبيرااا ,, لان المارد الذي خلقوه اكيد سيتمرد وينقلب عليهم
Amine Guerroudj ·
استسلمو لهم أو ادفعو الجزية أو أهجرو ا 
Roy Haddad 
تدافع عن أنفسنا
أحمد الظرافي-أبو خالد ·   Damascus University
((الشراسة التي تتبعها الداعشية ضد الاقليات المسيحية في العراق وسوريا لم تعرفها البشرية إلا في المحارق العرقية.)).. هل هي أأشرس من المجازر التي قام بهار النصارى الموارنة ضد المسلمين الفلسطينيين في لبنان مثل مجزرة صبرا وشاتيلا ومجزرة تل الزعتر ومجزرة الكرنتينا ؟

Samir Naccache 
جرائم صبرا وشاتيلا هي مرفوضة تماما من المسيحيين الموارنة، ولكنها كانت محصورة في صبرا وشاتيلا ولا يجوز مقارنتها بجرائم داعش التى تمتد على مساحة اكبر من مساحة لبنان ست مرات لتمحي تراث بأكمله. لذلك المقارنة غير متوازنة
Khaled H)
Amel organization, was ahead of Israel and part of Phalanges, to slaughter the Palestinians, just to clear this point.
أحمد الظرافي-أبو خالد ·  · Damascus University
أنا حاولت مسايرة الكاتب (المنصف) . لكن أين هي الجرائم التي تحدث عنها؟ هل قتل نصراني واحد ؟ هل أريقت قطرة دم واحدة ؟ النصارى الذين تركوا بيوتهم في الموصل تركوها بمحض إرادتهم هربا من دفع الجزية، وبتحريض من الخارج. مع أن الجزية فيها نص قرآني، وهذا هو الإسلام. ومشكلة النصارى هي مع الإسلام وليست مع الجزية أو مع الدولة الإسلامية. النصارى يريدون تجميد الإسلام، ويفضلون أن يحكمهم إبليس ولا يحكمهم مسلم. وهذه هي الحقيقة.
Basim Abozaid · University of Baghdad
ان تشكيل وعيا عربيا جديد يقاوم ويحارب هذه الارضة الدعشاء ومحاصرة انتشارها الدودي هو الكفيل بتدمير هذه الافة التي خرجت من عفونة عقول بعض وعاظ السلاطين
Samia Milan Agence Immobilière · · Ville Saint Laurent, Quebec
ya reit lebnan bikoun walaw mara batal mitl germany ye7remon min jensiyi مظاهرات داعش في ألمانيا اليوم
بعد هذه المظاهرات .. قررت المحكمة الالمانيا على إغلاق جميع الجوامع و سحب الهويات و الإقامات لد 40% من العرب الذي ينتمون إلى جهات إسلامية ..
و القرار الثاني .. رفض جميع الاجئين ...
فقط من يمتلك إثبات للدين المسيحي ...
Embedded image permalink


عن تهجير مسيحيّي الموصل


زيـاد مـاجد  





ثمة مستويات عدّة لمقاربة جريمة "داعش" المتمثّلة في تهجير المواطنين العراقيين المسيحيين من أرضهم في الموصل (وسهل نينوى) الأسبوع الماضي.



المستوى الأول هو مستوى الجريمة ذاتها. مستوى اقتلاع مجموعة بشر من بلدهم وطردهم وما حُكيَ عن وشم ديارهم قبل ذلك بحرف "النون" (نصارى)، تمييزاً دينياً لهم وضدّهم. وفي الأمر بالطبع عدوان على أفراد بوصفهم أبناء وبنات طائفة بعينها، واضطهاد جماعي فظيع.



المستوى الثاني هو مستوى الاستهداف، أي مستوى الاستقواء على "جماعة" ضئيلة العدد معدومة القدرة على الدفاع عن نفسها بعد انهيار "الدولة" المفترض بها حمايتها وحماية غيرها. ويفيد هنا الاستطراد لأمرين. الأوّل أنها ليست المرّة الأولى التي يُستهدف فيها مسيحيّو العراق في السنوات الاخيرة، إذ سبق وطالت موجة تفجيرات كنائسهم وبعض تجمّعاتهم في بغداد وغيرها من المدن العراقية قبل مدة. والثاني أن المسيحيّين في العراق كما في كل المشرق في نزيف ديموغرافي مستمر منذ أربعة عقود، أي منذ قيام أنظمة الاستبداد والطغيان المدّعية "علمنة" أو قومية أو غير ذلك.



على أن المختلف هذه المرّة أن العنف الذي مارسته "داعش" ضدهم يبدو استئصالياً، في لحظة تبديل مؤقّت لخرائط سياسية يتطلّب تكريسها منذ إعلان "دولة الخلافة" مشهديّةَ نزوحٍ لجماعة بأكملها كالتي شهدنا.



أما المستوى الثالث، فهو المرتبط بالسياق الذي وقعت فيه الجريمة. ووضعها فيه لا يهدف بأي شكل من الأشكال الى جعلها "نسبية" أو الى التقليل من هولها ولا الى تبرير أي صمت أو تردّد في الموقف تجاهها وتجاه مرتكبيها. لكن من الضروري التذكير أن أكثر من ثلاثة ملايين عراقي هُجّروا في العقد المنصرم، ومثلهم تسعة ملايين سوري منذ العام 2011، وأن أكثرية هؤلاء من المسلمين السنّة الذي طردهم الاقتتال المذهبي في العراق والقمع الهمجي لنظام الأسد في سوريا، والتنكيل الممنهج لـتنظيم "داعش" في البلدين، الساعي الى "تطهير" المناطق التي يحتلّها من خصومه المسلمين كما من المختلفين دينياً.



وهذا يعني أن التركيز على المسيحيين وحدهم دون سواهم من المهجّرين والنازحين السوريين والعراقيين، إنما يفصلهم عن مجتمعَيهم، ويجعلهم تماماً كما تريد "داعش" ونظام الأسد تصوريهم: جماعة "غريبة" أو معزولة، يبنغي طردها (في الحالة الداعشية)، أو تخويفها ثم ادّعاء طمأنتها وحمايتها (في الحالة الأسدية).



وإذا كان مفهوماً أن الحالات الأقلّوية تثير خشية مصيرية عند "الأقلويّين" وعند من يخاف على "وجودهم" خلال الصراعات، خاصة حين يكونوا مستضعفين، إلّا أن تمييزهم عن سواهم لأسباب محض طائفية لا يخدم حقوقهم ولا حقوق الملايين الآخرين من مواطنيهم وجيرانهم. المنتظرين مثلهم حقّ العودة، والمنتظرين كذلك بعض العدالة...




28 تموز 2014
بدت مواقف نائب وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان الذي زار بيروت السبت والتقى رئيس الحكومة تمام سلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري ووزير الخارجية جبران باسيل كأنها حفر وتنزيل، انسجاماً مع المواقف الخطابية التي اعلنت في مجلس النواب في الجلسة التضامنية التي عقدها مع غزة والموصل. وليس واضحاً اذا كان الديبلوماسي الايراني زار بيروت لكي يوصل فقط من العاصمة اللبنانية الاقرب موقعاً الى الاراضي المحتلة، المواقف الايرانية الداعمة للتنظيمات الاسلامية التي تواجه اسرائيل وقدرة بلاده كلاعب مؤثر في ما يجري في فلسطين المحتلة، خصوصاً مع اعلنه من وزارة الخارجية "ان المقاومة الفلسطينية لم تستنفد سوى 3 في المئة من امكاناتها" مبشراً بانها "ستستطيع ان تغير المعادلة بالشكل الذي يثير دهشة العالم بأسره "فيما تجاوز عدد الشهداء الفلسطينيين الالف، علما ان هذا السبب كاف في ذاته للزيارة في ما يعنيه ذلك من مزايدة على الدول العربية وتأكيد للدور الايراني في مواجهة اسرائيل، ام ان من ضمن الزيارة ما يتصل بمواقف ترتبط بـ"حزب الله" من ضمن المعادلة الداخلية والاقليمية على خلفية ما يجري في غزة وسوريا. فما يرغب فيه اللبنانيون من اي مسؤول ايراني في معرض تأكيد دعم بلاده لبنان امكان مساهمة طهران في التأثير على القوى المحلية التي تشكل امتدادا عضويا بها كـ"حزب الله" او معنويا كمحور قوى 8 آذار في اخراج المأزق المتمثل في تعطيل انتخابات رئاسة الجمهورية اولا من ازمة تنذر بان تكون طويلة وليس اقحاما للبنان في اطار الحرب الاسرائيلية على غزة او ان يكون منصة لاعلان المواقف الايرانية المتعلقة بالفلسطينيين، كما قد يرغب كثر في ان تضطلع ايران بمواقف تعزز النأي بالنفس عن الازمة السورية في ظل تطورات على الحدود الشرقية للبنان مقلقة بدرجات كبيرة للبنان من الزاوية المذهبية على نحو خاص.
وفيما لا يبدو مما أعلنه الديبلوماسي الايراني ان في جعبته للبنان ما يطمح اليه هذا الاخير، تتحدث معلومات ديبلوماسية عن تركيزه على وضع غزة تحديداً وعن موقف بلاده مما يجري ومدى الدعم الذي تقدمه للتنظيمات الاسلامية التي تواجه اسرائيل. الا انه من المستبعد بالنسبة الى بعض المراقبين السياسيين ان يكون رئيس الحكومة تمام سلام من موقعه المرجعي والمسؤول قد فوّت فرصة زيارة المسؤول الايراني فلم يعبر عن القلق اللبناني ازاء استمرار الشغور في موقع الرئاسة الاولى او لم يتحدث عن الدور المطلوب من ايران للضغط في اتجاه تحقيق التواصل مع خطوة تأليف الحكومة، وذلك انسجاما مع مواقفه المعروفة في هذا الاطار اولا وعلى غرار ما فعل حين زاره الديبلوماسي الايراني قبيل تأليف الحكومة وفي عز العرقلة التي دامت عشرة اشهر حيث حضه على السعي الى المحافظة على لبنان وتحصينه، لا سيما وان المنطق القاضي بالمحافظة على لبنان يفترض ان يتطلب استكمال خطوة تأليف الحكومة بانتخاب رئيس للجمهورية. يضاف الى ذلك ما كان لافتاً جداً ومهماً في عدم تفويت الرئيس سلام فرصة انعقاد مجلس النواب يوم السبت الماضي بجميع كتله خصوصا تلك التي تعطل تأمين النصاب لانتخاب الرئيس العتيد للجمهورية من اجل التضامن مع غزة والموصل من اجل ان يناشد جميع القوى السياسية والنواب بذل الجهود لايجاد حل لمسألة الشغور في موقع الرئاسة الاولى والمسارعة الى انتخاب رئيس الجمهورية وهو الرئيس المسيحي العربي الوحيد في عالمنا العربي وكان ذلك عقب زيارة المسؤول الايراني للقصر الحكومي وللرئيس بري في عين التينة.
مصادر ديبلوماسية كانت التقت مسؤولين ايرانيين اخيراً لم تهمل واقع ادراج الزيارة تحت عنوان دعم غزة تزامناً مع انعقاد البرلمان العربي الوحيد في المنطقة اي البرلمان اللبناني دعما لغزة ولمسيحيي الموصل، اذ تقول ايران انها تدعم السلطات العراقية في وجه تنظيم داعش المسؤول المباشر عن تهجير مسيحيي الموصل. وتعرب المصادر عن اعتقادها، وفق المعلومات المتوافرة لديها، ان زيارة الديبلوماسي الايراني قد تكون تناولت ايضاً امرين اساسيين يكتسبان اهمية قصوى في رأي غالبية كبيرة من المراقبين السياسيين في هذه المرحلة: احدهما يتصل بما دأبت ايران على تكراره اخيرا علنا وفي لقاءات مسؤوليها مع مسؤولين اقليميين ودوليين من ان مفاوضاتها مع الدول الغربية ومع الولايات المتحدة الاميركية حول ملفها النووي لم تتناول اي شيء آخر غير ما يتصل بهذا الموضوع وهي اقتصرت عليه فقط حتى الان. والامر الآخر هو ما لمسته هذه المصادر من وجود رغبة يعبر عنها المسؤولون الايرانيون لجهة الرغبة في الانفتاح على الدول العربية في المنطقة وفي مقدمها المملكة السعودية مع اعلان ايران الاسبوع المنصرم تعيين سفير جديد لديها في الرياض هو حسين صادقي الذي كان سفيرا سابقا لإيران لدى المملكة ودول خليجية اخرى، علما انه فهم ايضا ان نائب وزير الخارجية الايراني الزائر للبنان كان مثّل بلاده في تنصيب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في حزيران المنصرم وتردد انه كان ثمة أحاديث جانبية له مع ممثلي المملكة السعودية في حفل التنصيب واتفاق على التواصل. وهذه النقطة الاخيرة هي على اي حال المنطق الذي يبني عليه مسؤولون لبنانيون كثر آمالهم بحلحلة في الملف الرئاسي على اساس انها ربما تحمل الفرج المنتظر على هذا الصعيد.
Khaled H
Those Illusionists, had deafened us with their support to the Palestinian Cause, since their big one Khumeini had been exported to hell. It is time, to support the Palestinian now, Chebaa Farms are still occupied, and Golan Heights, either support the Resistance in Gaza, which is real Resistance, By open fire from Lebanese and Syrian occupied Lands, or shut their fucking Mouths, and we do not need Advises from such Illusionists. Leave us alone son of a Terrorist.


بعد نعي الحايك المتهم بمحاولة اغتيال حرب… “حزب الله” ينعي قاتل النقيب سامر حنا

بعد نعي “حزب الله” محمود الحايك المتهم بمحاولة اغتيال الوزير بطرس حرب، نعى الحزب السبت مصطفى حسين مقدم من بلدة زبدين الجنوبية والذي قضى في سوريا، وهو العنصر الذي قدمه “حزب الله” للمحاكمة بتهمة قتل النقيب في الجيش اللبناني سامر حنا بعد قيام عناصر حزبية بالاعتداء على مروحية الجيش التي كان يقودها فوق تلال بلدة سجد الجنوبية.
يذكر أنه بعد 6 أشهر من توقيفه بتهمة “التسبب عن غير قصد بقتل النقيب حنا” أفرج عنه بكفالة مالية مقدارها عشرة ملايين ليرة لبنانية.
حزب الله" إذ يدعم "القضيّة"، لا "حماس"

  حـازم صـاغيـّة




لكنّ الأمين العامّ لـ "حزب الله" لم يذكر اسم حركة "حماس" في خطابه بتاتاً، علماً بأنّها الطرف العسكريّ والسياسيّ الذي يواجه إسرائيل وتواجهه. ذاك أنّ "حماس"، كما بات معروفاً جيّداً، غادرت محور الممانعة الإيرانيّ – السوريّ مع اندلاع الثورة السوريّة لتنضوي في ما يسمّى الحلف التركيّ – القطريّ. فإذا أضفنا ما كتبته الزميلة مهى حطيط في هذا الموقع* من أنّ جمهور الممانعة غير معنيّ بما يجري في غزّة، بتنا أمام انشطار واضح وحيال وصف بليغ لمزاج "حزب الله" اليوم.


فالحزب، على لسان أمينه العامّ قبل يومين، تحدّث عن دعم غامض لشريك في "القضيّة" لا اسم له. وحينما تتجرّد القضيّة من اسم حاملها في ظرف معيّن، يصير دعم القضيّة دعماً هوائيّاً، مثله مثل القضيّة نفسها.


بكلام آخر، بدا نصر الله ضمناً كمن يقيم نوعاً من التمييز بين القضيّة وحاملها في لحظة ما. الأولى ينبغي دعمها أمّا الثاني فلا. وبهذا يعاود "حزب الله" الانضباط في النظريّة الرسميّة العربيّة المزمنة التي تقوم على "دعم" فلسطين من دون دعم الطرف الذي يمثّلها عند منعطف زمنيّ – سياسيّ بعينه.


وكما نعلم جيّداً، سبق لحافظ الأسد أن "دعم" قضيّة فلسطين على نحو لم يسبقه أحد إليه، فيما طارد منظّمة "فتح" الفلسطينيّة التي كانت تتزعّم العمل الوطنيّ الفلسطينيّ على نحو لم يسبقه أحد إليه، ناهيك عن قتله أعداداً من الفلسطينيّين لم يقتل مثلها الإسرائيليّون. 


يُستنتج من هذا أنّ "حزب الله" هو أيضاً، ولمن ليس على بيّنة من ذلك، مساهم نشط في إلحاق "القضيّة" بالاعتبارات الإقليميّة التي يدين بالولاء لها. لكنّه أيضاً يعلن أنّ "القضيّة"، كما يراها، مجرّد هواء منفوخ وساخن، بحيث يمكن "دعمها" من دون دعم أدواتها وحامليها. ولأجل هذا الغرض، يُصنَّع، في بيئة الحزب، رأيٌ عامّ غير معنيّ بغزّة (على ما بيّن تحقيق حطيط) من أجل استخدامه عند الحاجة إلى التمييز بين "القضيّة" و"حماس".


وهذا ليس لاقتراح طريقة أخرى في دعم "حماس"، ولا للحضّ عليها، بل لإلقاء بعض الضوء على سياسة ودعاوة تنقصهما النزاهة وتعوزهما الاستقامة.


*https://now.mmedia.me/lb/ar/nowspecialar/557329-جمهور-الممانعة-ما-يجري-في-غزة-لا-يعنينا



حماس لحزب الله وإيران: هل تنتظرون سقوط غزة لتتحركوا؟
العربية.نت
بعد تصريح نائب رئيس المكتب السياسي في حماس موسى أبو مرزوق لوكالة نوفوستي أنه يأمل من حزب الله أن يقوم بفتح جبهة ثانية، ويساعد الفلسطينيين في قطاع غزة ضد القوات الإسرائيلية، نقلت صحيفة السفير الصادرة اليوم الخميس، عن مصادر مقرّبة من حركة "حماس" قولها: "إن مواقف حزب الله الداعمة لحركات المقاومة في غزة لا تبدو كافية بالنسبة إلى حماس".
واعتبرت المصادر أن "الكلام وحده لم يعد كافياً، ونحن، إذ نحيي مواقف السيد (حسن نصر الله) والقيادة الإيرانية، فإننا نريد تحركاً من شأنه أن يهز الحدود العربية مع فلسطين".
وقال المصدر: "لا نريد إشعال الجبهة الشمالية مع العدو، لكننا نريد أفعالاً، نريد تحريك الجبهة وتسخينها"، ويسأل: "ما الذي ينتظره الحزب للتحرّك؟ سقوط غزة؟ لمَ لا يهزّ العصا للإسرائيلي؟ ولمَ البقاء مكتوف اليدين؟ لا بل أكثر من ذلك، بغض النظر عن دعم غزة، لمَ لا يردّ الحزب، على سبيل المثال، على خطف أحد الرعاة اليوم (أمس) من شبعا، هل ينص القرار 1701 على هذا الأمر؟".


"حماس" تأمل بتدخل "حزب الله" في الحرب ضد إسرائيل

بيروت ـ أعرب نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق عن أمله أن يدخل "حزب الله" في الحرب ضد إسرائيل، على الجبهة الشمالية.

وقال في تصريح لوكالة "ريا نوفوستي" الروسية، "نتمنى أن تُفتح الجبهة اللبنانية، ونقاتل معاً هذا الكيان (إسرائيل)"، مضيفاً أنه "لاشك بأن المقاومة اللبنانية، سيكون لها تأثير كبير". NOW

Embedded image permalink

"الدولة الإسلاميّة" تتمركز على الشريط الحدودي بين لبنان وسوريا


الشـرق الأوسـط



بيروت – استغرب مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن الحديث المستجد عن وصول عناصر من "الدولة الإسلامية (داعش)" للقتال في منطقة القلمون، لافتاً إلى أنّ "هؤلاء موجودون هناك ولم يذهبوا إلى أيّ مكان كي يعودوا إلى القتال مجدداً". وأضاف: "هم يتمركزون على الشريط الحدودي الذي يفصل بين لبنان وسوريا ويعيشون في كهوف ومغاور".

وأشار عبد الرحمن، في حديث إلى صحيفة "الشرق الأوسط"، إلى أنّ "الوضع العسكري العام في منطقة القلمون لا يزال على حاله منذ أن سيطرت قوّات النظام السوري و"حزب الله" على كامل منطقة القلمون الحدوديّة في نيسان الماضي"، نافياً ما يحكى عن جبهات مفتوحة في المنطقة. 

وكان قد أعلن المرصد السوري أنّ "اشتباكات عنيفة دارت بعد منتصف ليل الاثنين/ الثلاثاء بين قوات النظام السوري مدعمة بقوات الدفاع الوطني ومقاتلي "حزب الله" من جهة، ومقاتلي جبهة النصرة ومقاتلي الكتائب الإسلامية من جهة أخرى، في جرود بلدة فليطة ومناطق أخرى في جرود القلمون، ما أدى إلى مقتل عنصرين من "حزب الله".

وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أنّ الاشتباكات "تندرج بإطار المخطط الذي تعتمده كتائب المعارضة المسلحة والذي يقضي بالقيام بهجمات وبعمليات كر فر على غرار ما يحصل في حرب العصابات"، لافتاً إلى أنّه "يجري استهداف دوريات وحواجز لـ"حزب الله" وهو ما يؤدي لوقوع قتلى في صفوفه".

رستم غزالة لحزب الله: تحاضروا بسوريا وانتم تشترون بالمال المناطق المحررة

مسؤول في حزب الله للسوريين: شبابنا يقتلون وأنتم تلتقطون الصور بعد التحرير

الاربعاء 30 تموز (يوليو) 2014
عمان ـ «القدس العربي»: لايمكن إلا التأمل سياسيا وأخلاقيا عند التدقيق بالحوار الساخن الذي شهده أحد الإجتماعات رفيعة المستوى للتنسيق الأمني بين مجموعة الأمن الخاصة الملاصقة للرئيس السوري بشار الأسد ولجنة امنية تتبع حزب ألله اللبناني الشريك الأكبر للنظام في الحرب الأخيرة.
في هذا الإجتماع والذي تمكنت «القدس العربي» من الإطلاع على تفصيلاته وقف المسؤول الأرفع في جهاز يعنى بالأمن السياسي اليوم في دمشق وهو الجنرال رستم غزاله خبير «اللبنانيات» لتقديم ملاحظات «نقدية « حادة جدا للجانب اللبناني ممثلا في قيادات حزب إلله.
غزاله سارع بغضب في هذا الإجتماع لتوجيه «تهمة» من الوزن الثقيل لمسؤولي حزب إلله في الإجتماع عندما تحدث عن «شراء الحزب لبعض المناطق المحررة بالمال وليس بالقتال ولأغراض التصوير والدعاية السياسية». لهذه التهمة المفاجأة سبب وخلفية بطبيعة الحال فأحد المعنيين بالتنسيق الأمني بإسم حزب إلله إندفع خلال نفس الإجتماع لـ «تقريع» المؤسسات الأمنية السورية لإنها تحرص على إحضار «الكاميرات» وإلتقاط التسجيلات والصور في «المناطق المحررة» التي يقوم مقاتلوا حزب ألله بتخليصها من المعارضة المسلحة.
قال مسؤول حزب إلله في السياق: شبابنا يقاتلون ويقتلون وتأتي «وزارة إعلامكم» مع الكاميرات وتلتقطون الصور ثم تصدر تعليمات تمنع كاميرات محطاتنا مثل الميادين والمنار من الدخول للمنطقة المحررة.
لولا سوريا الأسد لما كنتم موجودين على الخريطة!
أردف المسؤول اللبناني: هذا لا يجوز ويشكل عبئاعلينا في حزب ألله امام جماهيرنا. لاحقا تقدم مسؤول حزب إلله بملاحظات إضافية ذات طبيعة «فنية ومهنية».
لوحظ ان احدا من ممثلي النظام السوري لم يعلق أو يرد على إتهامات مسؤول التنسيق الأمني في حزب إلله ، الأمر الذي دفع الجنرال رستم غزاله لطلب الحديث والتقدم بمداخلة وصفت انها «نارية وساخنة جدا».
وجه غزالة حديثه مباشرة لمسؤول حزب الله قائلا: اولا وقبل كل شيء وحتى نفهم بعضنا جيدا لابد من تذكير الرفاق والأخوة أنه لولا سوريا لما كان يوجد أصلا حزب الله ولا مقاومة لبنانية وأضاف: لولا سوريا الأسد لما كنتم موجودين على الخريطة من حيث المبدأ.
«صدمة» إجتاحت الحضور عندما إعترض غزاله على طريقة مخاطبة مسؤولي الحزب لسوريا خصوصا عندما يتعلق الأمر بفنون الحرب والقتال والمناورات التكتيكية التي تعلمها رجال حزب الله من مدربين سوريين .
لكن الأهم مسارعة الجنرال غزاله لإتهام حزب إلله بدفع المال لبعض مجموعات ومرتزقة المعارضة لقاء الأراضي وبعض البلدات التي ينسحب منها المقاتلون المعارضون بدون قتال وبدون رشى مالية حسب رستم.
وقال بغضب: تعلمون ونعلم أنكم تدفعون المال وحررتم بعض المناطق بالمال وليس بالقتال وهذا خير وبركة لا إعتراض عليه لكن ينبغي تذكيركم أن المعركة معركتكم أيضا وليست معركة سوريا الأسد فقط وأضاف: بدون تحميل «جمايل».
وإنتهت مداخلة غزاله الغاضبة بالإشارة إلى انه شخصيا «يقول الحق» ولا شيء غير الحق وانه شخصيا لم يحصل على مبالغ مالية من حزب الله كآخرين «لم يحددهم».
تعكس مثل هذه الحوارات في الأحوال وجود خلافات بين بعض أركان المؤسسة الأمنية في النظام السوري وبعض حلقات حزب الله الذي يحاول بصعوبة تبرير وتعويض خسائر وعوائد مشاركته في الحرب في معادلة الداخل اللبناني.

khaled
12:22
31 تموز (يوليو) 2014 - 
Nusrallah thought can walk this rough road with Criminal Regime. Which true trained and gave the Skills to Hezbollah fighters. Without the Regime was true, would not be Hezbollah or anything called Islamic Resistance. Its creation, was mainly Syrian to control Lebanon after evacuation of Syrian Troops from Lebanon, Hezbollah to control Lebanon to the Sake of Iran, there should be some conflict agendas here. Hezbollah packed its fighters in Syria under the concept of protecting Shia Holly Places to give an excuse to pay back to the Regime, and be grateful. But Nusrallah Mouth was filled with more than he can chew .Nusrallah the biggest looser, if carried on fighting in Syria or withdrew back. Time would tell. Isn’t better for Nusrallah to fight Israel and take pictures here in Lebanon, than fights in Syria and Ghazala takes pictures.
 khaled
 people-demandstormable

رامز
06:55
31 تموز (يوليو) 2014 - 
جرذان آخر زمان تتناتش. ظاهرة عادية في بيئة الجرذان.

مسلسل تعبئة شبان الجنوب مستمرّ


فـادي ثلـج





مسلسل تعبئة شبان الجنوب مستمرّ

بنت جبيل – أطلق الإعلام الحربي في حزب الله حملات تجنيد شبّان في مناطق الجنوب اللبناني للمشاركة في القتال في سوريا، تحت عنوان "تجديد الإيمان" لكسب التأييد الديني من الأهالي، وفق ما أفاد مندوب NOW في الجنوب.

وتقوم وحدة الإعلام الحربي في الحزب، منذ أكثر من شهر، بجولات على قرى الجنوب، حيث تعرض فيلم مدّته 20 دقيقة في عدد من المراكز الدينية والثقافية، يظهر معركة القصير ومشاهد انتصار "حزب الله" والجيش السوري على المسلّحين الإسلاميين. 

كما ويظهر الفيديو كلمة خاصة يوجهها أمين عام "حزب الله" السيّد حسن نصرالله إلى عائلات الجنوب لحثّهم على إرسال أولادهم إلى القتال في سوريا.

ويجري هذا العرض بمواكبة 4 مسلّحين بكامل لباسهم العسكري الذي يرتديه عناصر الحزب في المعارك السورية. وهؤلاء مسلّحون مموهو الوجوه يضعون القبعات والنظارات السوداء، لإخفاء هوياتهم من جهة، وتحضير الموجودين نفسياً لأجواء المعركة.

وتتبع عرض الفيديو مناقشة بين الأهالي وممثلي "حزب الله" الذين يستعملون العقيدة الدينية وسيلة لجذب أبنائهم، أي المقاتلين الجدد. 

ويشدّد المسلّحون خلال المناقشة على أن "المشاركة في الحرب هي تكليف "شرعي"، وأن القتال في صفوف حزب الله في سوريا يمهّد لظهور المهدي"، ما يشكّل ضغطاً نفسياً كبيراً على الحاضرين المؤمنين، حتّى يقتنعوا بأن القتال في سوريا أصبح واجباً دينياً لا مهرب منه، كما أفاد موقع NOW شهود حضروا جلسات التعبئة.

كما أكّد الشهود أنفسهم أن معظم الأسئلة التي يطرحها الحاضرون تتمحور حول كيفية الفوز بالجنّة والتكفيرعن الذنوب، ليردّ عليهم ممثلو "حزب الله" بالقول إن: "من يريد الجنّة عليه موالاة أهل بيت رسول الله بالقتال إلى جانب "حزب الله"".

واللافت، بحسب الشهود، أن بعض العائلات بدأت تضغط على أولادها، الذين ما زالوا في مرحلة التعليم المتوسط والثانوي (بين 14 و18 سنة)، للانضمام إلى مقاتلي "حزب الله" في سوريا، على الرغم من انتشار صور قتلى الحزب الشبان بشكل كثيف على طرقات هذه القرى، ومنها على سبيل المثال: العديسة، الريحان، كفرحونة، عرمتى، كوكبا، ميس الجبل، بنت الجبيل، ومارون الراس.

وتتم هذه الحملات وسط إجراءات أمنية مشدّدة من قِبَل أمن "حزب الله" الذي يمنع أي تصوير في مكان العرض، حسبما أشار الشهود إلى مندوب NOW.
مقتل قيادي من حزب الله في المعارك السورية

قتل القيادي في “حزب الله” المدعو ابراهيم الحاج خلال مشاركته الى جانب كتائب الاسد في المعارك الدائرة في سوريا.
والحاج المعروفُ بأبي سليمان مقربٌ من أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله، وهو ينحدر من بلدة قليا البقاعية ويقطن ببلدة مشغرة.


الى ذلك شيع “حزب الله”، في منطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية احد عناصره علي احمد ابو طعام الذي لقي مصرعه في الاشتباكات داخل الاراضي السورية


خاص بالصور: حزب الله نعى اثنين من مقاتليه قضيا في سوريا

خاص بالصور: حزب الله نعى اثنين من مقاتليه قضيا في سوريا
علي موسى موسى

حزب الله ينعى كل من علي موسى موسى من بلدة سحمر في البقاع الغربي وابراهيم الحاج من قليا في البقاع الغربي قضيا خلال مشاركتهما في القتال بصفوف الحزب في سوريا.

وكان حزب الله قد نعى في وقت سابق اليوم 3 مقاتلين سقطوا في سوريا، وهم أحمد إبراهيم عبد الساتر، من بلدة إيعات وسكان حي السلم، وحسن بسام شقير من برعشيت الجنوبية وسكان الاوزاعي وحمود رياض منذر من الأوزاعي. وجاء في بيان النعي أن المقاتلين الثلاثة قتلوا خلال أدائهم واجبتهم الجهادي.

أحمد إبراهيم عبد الساتر

أحمد إبراهيم عبد الساتر

بسام شقير وحمود رياض منذر

بسام شقير وحمود رياض منذر

بسام شقير وحمود رياض منذر


جبهة إسرائيل الشمالية هادئة ولكنها هشة.. وسريعة الإشتعال


الاحد 27 تموز (يوليو) 2014
مع استمرار عملية "الجرف الصامد" التي تقوم بها إسرائيل في غزة، يطال الصراع تقريباً غالبية المدن الإسرائيلية الكبرى، بما في ذلك المناطق القريبة من الحدود الشمالية. إلا أن المدن في شمال البلاد لم تبدأ بعد باستخدام الملاجئ بسبب عمليات «حماس»، بل بسبب الصواريخ المتفرقة التي تصيبها من لبنان وسوريا. فكما كان عليه الحال خلال العمليات السابقة في غزة، يُبدي الإرهابيون اللبنانيون والسوريون تضامنهم مع جماعات في القطاع من خلال إطلاق الصواريخ على إسرائيل، الأمر الذي يزيد من احتمال التصعيد على الجبهة الشمالية، وهو أمر مستبعد في الوقت الراهن إلا أنه ممكن.
لبنان
منذ أن بدأت عملية "الجرف الصامد" في 8 تموز/ يوليو، تم إطلاق ما لا يقل عن أربعة صواريخ من لبنان على إسرائيل، في حين أوقف الجيش اللبناني محاولات أخرى قبل إطلاقها. ويُعتقد أن جميع هذه العمليات والمحاولات لإطلاق الصواريخ هي من عمل الفصائل الفلسطينية في جنوب لبنان.
وتجدر الإشارة إلى أن هذ العادة لإطلاق الصواريخ قد حصلت بشكل متقطع أيضاً في خلال عملية "عمود السحاب" في عام 2012 وعملية "الرصاص المصبوب" ما بين عامي 2008 و2009، كوسيلة للمجموعات الفلسطينية الصغيرة في لبنان لكي تظهر تضامنها مع الكفاح الفلسطيني. وتُعتبر الصواريخ التي تستخدمها هذه الفصائل قديمة بغالبيتها وذات قدرة محدودة على التسبب بأضرار جسيمة.
من جانبه، من المستبعد جداً أن يلجأ «حزب الله» إلى التصعيد لا سيما وأن العديد من مقاتليه منشغلين في القتال العنيف في سوريا. ففي الأسبوع الماضي فقط، قُتل سبعة عناصر من «حزب الله» على الحدود اللبنانية السورية، وهي الجبهة التي أودت بحياة المئات من مقاتلي «الحزب». إضافة إلى ذلك، إن الوضع الأمني ​​الداخلي في لبنان غير مستقر، خاصة في الأحياء الشيعية حيث أن الإرهابيين من الجماعات الجهادية السنية يستهدفون المدنيين والعسكريين؛ وتشمل هذه الجماعات «جبهة النصرة» و «الدولة الإسلامية» (التي تعرف أيضاً باسم تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» [«داعش»]).
ولكن في الوقت نفسه، لطالما استخدم «حزب الله» ولفترة طويلة مفهوم "المقاومة" كأداة رئيسية لحشد الدعم، لذا يحتاج أحياناً أن يظهر أنه لا يزال يحارب "الكيان الصهيوني". لهذا السبب نفّذ عمليات متفرقة من هضبة الجولان ضد إسرائيل في الأشهر القليلة الماضية. إلى جانب ذلك، وفي خلال مكالمة هاتفية مع قادة حركتي «حماس» و «الجهاد الإسلامي في فلسطين» في 20 تموز/يوليو، أكد زعيم «الحزب» حسن نصر الله على "دعم «حزب الله» والمقاومة الإسلامية في لبنان للمقاومة في غزة". وفي الواقع، يشكّل جنوب لبنان حصن «حزب الله»، ومن الصعب التصديق بأنه يمكن إطلاق الصواريخ من تلك المنطقة دون علمه. وبالتالي، قد يغض «حزب الله» الطرف عن نشاطات المنظمات الفلسطينية في الجنوب، أو حتى أسوأ من ذلك، قد يوافق على إطلاق تلك الصواريخ المتفرقة. ويُذكر هنا أن الخيار الأخير غير محتمل، لكن الحزب كان يتمتع بعلاقات طيبة مع الفصائل الفلسطينية في الماضي، ومن المرجح أنه لا يزال ينسّق معها إلى حد ما.
وكما حدث الأسبوع الماضي وفي مراحل أخرى، من المرجح أن تستمر إسرائيل في الرد على عمليات إطلاق الصواريخ المتفرقة من لبنان بإطلاقها عدداً قليلاً من قذائف المدفعية وليس أكثر من ذلك. ولكن إذا ما أدت ضربة مباشرة عن إحدى هذه الصواريخ إلى حدوث إصابات خطيرة أو وفيات، فإن ذلك سيغير المعادلة. وفي هذه الحالة، ستشعر إسرائيل بأنها مضطرة إلى الرد بقوة أكبر، وربما إلى ضرب معسكرات تدريب الإرهابيين الفلسطينيين في لبنان. ولا يزال هذا الإحتمال بعيداً في الوقت الراهن، ولكن لا ينبغي إستبعاده بشكل كلّي.
وبعد سنوات طويلة من الحروب العلنية والسرية، تعلم كل من إسرائيل و«حزب الله» كيف يؤذيان بعضهما البعض دون اللجوء إلى التصعيد. ومن غير المرجح أن يكون الوضع مختلفاً هذه المرة، إذ يفضّل الجانبان شن الحرب على بعضهما البعض في ساحات أخرى وليس على الحدود اللبنانية.
سوريا
في الأسبوعين الماضيين، تعرضت إسرائيل مرتين لعمليات إطلاق نار من الأراضي السورية وهي: هجوم بقذائف الهاون في 13 تموز/يوليو، وهجوم صاروخي في اليوم التالي. وقبل أحداث غزة الأخيرة، شهدت الحدود عدة حوادث استهدفت القوات الإسرائيلية، بما في ذلك الهجوم الذي وقع في 22 حزيران/يونيو بصاروخ مضاد للدبابات تم إطلاقه من موقع عسكري للنظام السوري وأسفر عن مقتل صبي إسرائيلي. وفي العديد من الحالات، لم يتضح بشكل دقيق من هم الذين ارتكبوا تلك الحوادث - سواء قوات النظام، أو «حزب الله»، أو غيرهما من الجهات الفاعلة - نظراً إلى حالة التجاذب على السيطرة بين النظام والثوار. وعلى كل حال، تنظر إسرائيل إلى النظام بأنه مسؤول عن الحدود بصورة عامة.
أما بالنسبة إلى تفكير النظام في دمشق، فقد شنت إسرائيل عدداً من الضربات الجوية في سوريا على مدى العامين الماضيين، لذا من المرجح أن يعتقد بشار الأسد ومسؤولو النظام الآخرين بأنهم يتمتعون بحق الرد بصورة أو بأخرى. وفي أيار/مايو 2013، وفي أعقاب إحدى تلك الهجمات، صرّح نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد قائلاً: "عندما تشن [إسرائيل] هجوماً، يكون ذلك بمثابة إعلان حرب... لقد تعاملنا مع هذا الوضع عدّة مرات وقمنا بالرد بالطريقة التي أردناها ولطالما كان ردنا مؤلماً بالنسبة لإسرائيل، وهي ستعاني من جديد". بالإضافة إلى ذلك، شعر الأسد بأمان وقوة أكبر في الأشهر الأخيرة الماضية، لا سيما بعد "إعادة إنتخابه" في حزيران/ يونيو، والانتصارات المختلفة التي حققها نظامه في المعارك ضد المتمردين، وصدور اقتراح من قبل بعض المسؤولين الأمريكيين بالعمل معه لمواجهة تنظيم «الدولة الإسلامية». لهذه الأسباب وغيرها، قد يشعر الرئيس الأسد بالراحة في اختبار عزم إسرائيل من خلال التغاضي عن قيام أعمال عنف على الحدود أو ربما حتى إصدار أوامر بتصعيدها.
لكن، الآن ليس هو الوقت المناسب لاختبار استعداد إسرائيل للقتال مرة أخرى. ففي حين تنخرط البلاد بقوة في عملية "لاستعادة قوة الردع" في غزة، لن تمتنع الدولة اليهودية عن الرد على أي تهديد من الحدود السورية. ففي الأسبوع الماضي، ورداً على الصاروخ الذي أُطلق من سوريا، قصفت إسرائيل منزل محافظ القنيطرة - البلدة التي تقع على الحدود مع إسرائيل. وفي الوقت نفسه، يتعيّن على إسرائيل الإعتراف بأن الرئيس السوري لن يكون قادراً على تجاهل بعض العمليات العسكرية. وبالتالي، إذا كانت إسرائيل لا تريد تصعيد الموقف بصورة أكثر، فلا بد لها من التصرف بمسؤولية أيضاً. ويتعين على الجانبين تجنب الحسابات الخاطئة التي قد تزيد الوضع سوءاً.
الجهات الفاعلة الأخرى
تبرز إمكانية وجود جماعات تابعة لـ تنظيم «القاعدة» على الحدود مع سوريا ولبنان بصورة دائمة؛ ومن بين هذه التنظيمات «كتائب عبد الله عزام» أو «جبهة النصرة» أو حتى المتطرفين من «الدولة الإسلامية» التي تستفيد من الأوضاع لتظهر أنها على استعداد لمحاربة إسرائيل. على سبيل المثال، أطلقت «كتيبة زياد الجراح» التابعة لـ«كتائب عبد الله عزام» صواريخ على إسرائيل في عامي 2009 و2013، وقد تفعل ذلك مرة أخرى على الرغم من أنها، إلى جانب منظمات مماثلة، تصب تركيزها حالياً بصورة أكثر على الساحتين السورية واللبنانية.
الخاتمة
خلاصة القول أن إسرائيل وأعدائها لا يريدون المزيد من التصعيد في الشمال. فكل جهة من الجهات الفاعلة الرئيسية مشغولة في المعارك الخاصة بها على مختلف المحاور، ولا تريد أي منها فتح جبهة جديدة.
وحتى مع ذلك، وفي حين يعرف «حزب الله» وإسرائيل حسابات بعضهما البعض بشكل جيد، لم يحصل العديد من الاشتباكات بين سوريا وإسرائيل، وبالتالي لا تفهم حكومة أي من البلدين التفكير السياسي والعسكري للبلد الآخر بشكل تام. لذا، يجب على الجانبين الامتناع عن الرد بعنف. وعلى نطاق أوسع، لا يمكن لأحد أن يتنبأ إمكانية حدوث تصعيد غير مقصود في الحالات التي يتم فيها تبادل إطلاق النار الحي، كما كان عليه الحال في الأسبوع الماضي. وكما ذُكر آنفاً، يمكن لصاروخ واحد فقط إلحاق أضرار جسيمة في شمال إسرائيل بحيث يؤدي بسرعة إلى اندلاع قتال خطير.
نداف بولاك هو زميل أبحاث في معهد واشنطن ويدرس حالياً للحصول على شهادة الماجستير من كلية وودرو ويلسون في جامعة برينستون.
خالد
12:04
28 تموز (يوليو) 2014 - 

بكل خطابات عصابات الممانعه والمكاومه, يذكرون جبروت, الجيش الذي لا يقهر الجيش الاسرائيلي, ثم يقولون انه انهزم في 2006, 2009, 2012 ثم سينهزم في 2014. طبعاً لاظهار قوة تللك العصابات والمكاومه بالمقابل. وبالتالي نتائج كل معركه كارثيه لتلك العصابات والمدن والمدنيين, ولا ينفكوا يدعون الانتصار. لاشك باجرام اسرائيل ضد الفلسطينيين وجنوب لبنان, ولكن لن نستسيغ الكذب والنفاق, ان هذه العصابات والمكاومه اولويتها فلسطين. هناك اصرار من المكاومه الاسلاميه, ان مزارع شبعا وتلال كفرشوبا, لا تزال محتله, وهي اراضٍ لبنانيه مع اصرار النظام السوري انها سوريه. لماذا لا نحرر ارض محتله قبل ان نحرر فلسطين. انه الوقت المناسب الآن لشن هجوم لتحرير تلك الاراضي. فالعدو منهمك بقتال مع مقاومه فلسطينيه تريد تحرير فلسطين, ولما انتصروا على العدو وكسروا له جبروته واستكباره سابقاً, اليوم الوقت المناسب للقضاء عليه نهائياً, من غزّه ومن مزارع شبعا. ولم يحرّك ساكناً من تلك العصابات والمكاومه الاسلاميه. فليخرسوا, لانهم فقط قادرين على جلب المآسي للشعب اللبناني, والشعب السوري, وعلى الطريق الشعب العراقي, بالاضافة للشعب الفلسطيني الذي تاجروا به لسبعين سنه.
خالد people-demandstormable

No comments:

Post a Comment