Saturday 11 August 2012

Syria 11.0812. Lebanese Being Kidnapped..

Two months since the 11 Lebanese Citizens had been kidnapped, while they were on their way back from Wholly Ruins to Lebanon  Via Syria.Their Issue still hanging and causing of splashing Dirt towards the Revolution of Free Syrians. The Revolution that, was sparked because of Tyrant Dictator, that DENIED the Syrian people Rights as Human Beings, and LIVE FREE in their Country. The Regime committed all sort of Crimes, made the Syrian REVOLT, and paid the Maximum Prices, hardly History recorded such Sacrifices. Revolted because they were Suppressed, Oppressed and Depressed, and denied their Freedom. In other words the Syrian people were KIDNAPPED by a SINGLE CRIMINAL called President of Syria. The Syrian people were kidnapped, that a CRIME committed against them. Because of that, the Syrian people are demanding the Destruction of the Regime, and bring that Single President to Justice.

Kidnapping Civilians, are CRIMES, similar to that of the Regime. Eleven people were kidnapped, and NO one knows why they were kept under Armed Groups, they claim are Revolutionaries. The Revolution was Sparked because of SIMILAR Crimes, how on Earth, Group called itself Revolutionaries could commit the same Crime as the Disposed Regime. If those had been kidnapped are Criminals, then there should not be any NEGOTIATIONS with any Party to Free them. If some of them Criminals, then those are Innocents should be FREED IMMEDIATELY, and those criminals, the Revolution would bring them to Justice. From the Media and the News coming along, we see that the Kidnappers, DEMAND the Shia in Lebanon and Hezbollah,s Head Nosrullah, to apologize, for his announcements of supporting the Criminals in Damascus. If the Shia supports the Regime in Damascus, does not matter how many Lebanese Shia, this Group or any other Group to kidnap, it does not change the MIND of the people, the way they think about the Revolution in Syria. Even would not change Nosrullah Mind or the Strategy of Hezbollah in the Middle East Conflicts, because it is tied up with a Regional Powerful Country, Supporting the Regime, and working on the same Agenda. So if Hezbollah is WANTED by the Revolution, there are many Places on the Battle Fields to make Hezbollah Leadership change their MINDS.

Also we could NOT recognize any Demanded Ransom, towards this Issue by the Group. Which turns the Issue as Ideological Issue. Either those kidnapped kept for TRIALS, as the Group think they are Criminals, or should be RELEASED immediately, because this ACT is HITTING BAD the Lebanese who are very Strongly Supporting the Revolution in Syria, and are Lebanese.

The Revolution was sparked because the Illegal and Criminal actions committed against the Syrians, why has to be Legal and NOT Crime against the Lebanese.
khaled-democracytheway
من الإبادة السياسية والأخلاقية إلى القتل الجماعي
ياسين الحاج صالح (ملحق النهار) ، السبت 11 آب 2012
عرض تعامل النظام الأسدي مع السوريين الثائرين ميلاً ثابتاً إلى تحطيمهم، وإلى تدمير بيئاتهم وشروط حياتهم فيها. وصل الأمر إلى القتل في حالات جاوزت 18000 خلال 500 يوم من الثورة، والتسبب بنزوح ما يقارب المليونين من السوريين في الداخل و200 ألف في البلدان المجاورة، فضلاً عن أشكال متطرفة في قسوتها وفي عدائيتها من التعذيب.
ما يستخلص من هذه الوقائع المؤكدة هو أن النظام لا يعترف بكيان مَن يعترضون عليه، ويعمل على إباحتهم وتبديد كيانهم بكل ما يستطيع.

في أساس هذا الواقع، النظام الذي بناه حافظ الأسد، وهو يقوم على إبادة السوريين سياسياً وأخلاقياً، ويؤسس لإبادتهم فيزيائيا حين يقتضي الأمر، أي حين يثورون عليه. قد لا يقتل الجميع، لكنه يقتل كثيرين بحيث يفهم الجميع أن القتل قريب منهم، وأن حياتهم استثناء من القتل. ومعلوم أن نظامه قتل عشرات الألوف فعلاً. لكنه أباد جميع السوريين، سياسياً وأخلاقياً.
المقصود بالإبادة السياسية، إنكار الحق في الوجود النشط على أي مجموعات أو توجهات سياسية مستقلة عن النظام. فإن حصل ووجدت، يجري تفكيكها وتحطيمها بالقوة. فإذا دافعت عن وجودها بالقوة، تجري إبادتها جسدياً.
تمتد جذور نهج الإبادة السياسية في الفكر البعثي الذي يقوم على مبدأ ندرة الوطنية، أي أن الناس لا يكونون "وطنيين" إلا إذا طابقوا شروطاً متعددة، تؤول محصلتها إلى جعلهم نسخاً متشابهة من أصل وطني صحيح، هو ما يقرره الحزب، أو في العهد الأسدي، الرئيس. هذا،  بينما "الخيانة"، وهي المدخل إلى الإبادة السياسية، وفيرة وسهلة، ويمكن أن نسقط فيها في كل حين، بفعل الغفلة أو السذاجة أو المصلحة أو ضعف النفس. وهذا خلاف ما يفترض أن تكون الحال في أي نزعة وطنية سوية، حيث الناس وطنيون تلقائياً، بينما "الخيانة" هي النادرة، ولا يوصف بها أحد إلا إذا طابق سلوكه شروطاً متعددة، تقررها هيئات مخصوصة (قضاء مستقل...). الجزاء المستحق للخيانة طبعاً هو إباحة الحياة، وإلاّ يكون المرء مديناً بحياته للرئيس الذي "يعفو" عنه.
تؤسس ندرة الوطنية لاحتكار الوطنيين النادرين للسلطة، ومراقبة الجموع المشكوك في وطنيتها والتشدد في معاملتها. معلوم أن الفكر البعثي تشكّل في مناخات تميزت بجاذبية نظم التفكير الشمولية، وكلها تشارك في مبدأ الندرة: ندرة العلم أو ندرة الخير أو ندرة السياسة الصحيحة. تشترك هذه النظم في أنها تنصب حواجز عالية في وجه مشاركة الغير في المعرفة والأخلاق والسياسة، فلا يحوز أحد منها شيئاً إلا إذا اعتنق نظم التفكير تلك وتصرف بمقتضاها.
خارجها ليس غير الباطل والانحطاط والفساد والتلوث، وهو ما يبيح تحطيم هذا الخارج، على نحو ما نعلمه في خصوص النظم الشيوعية أيضاً.
حافظ الأسد هو من صنع معادلاً جهازياً لمبدأ ندرة الوطنية البعثي: المخابرات والسجون المخصصة لإبادة "الخونة". كان سجن تدمير تحديداً معمل الإبادة السياسية للسوريين طوال العقدين الأخيرين من حكم حافظ.

الرهان الجوهري للمخابرات هو ضمان الانكشاف التام للمجتمع السوري، أن يكون أمامها مثل كتاب مفتوح، تعرف عنه كل شيء، وتتحكم بتفاعلاته الداخلية، وتشل كل مقاومة محتملة من طرفه، وتحول دون تطويره أيّ تماسك ذاتي.
لطالما كانت أجهزة المخابرات الإرهابية هي الأداة الفعالة لتفكيك كل مجموعات سياسية مستقلة، بكل ما يقتضيه ذلك من اعتقال وتعذيب وسجن وضغوط مستمرة لسنوات طويلة. وقد نجحت بالفعل في القضاء التام على أحزاب سياسية متعددة، أو ردّتها إلى ما يشبه نبتات صحراوية قزمة، تبقى بالكاد على قيد الحياة بثمن قزامة دائمة.
على أن الإبادة السياسية قد تأخذ شكل تدجين لبعض الأحزاب، لا يلغي وجودها ذاته، لكنه يلغي استقلالها وقدرتها على المبادرة، ويحدد لها سقوفاً واطئة فلا يمكنها العيش تحتها إلا منبطحة. وهذا ما ينطبق على أحزاب "الجبهة الوطنية التقدمية".
هناك صيغة وسيطة للإبادة السياسة، وتتمثل في ترك بعض الأحزاب "المعارضة" مطلقة السراح، على أن تبيح نفسها للنظام وتنكشف أمامه، ولا تمانعه في شيء، فإن حصل ضربها على يدها (اعتقل أعضاء منها أو ضيّق على حركة زعمائها وأهانهم...). هذا حصل فعلاً لأحزاب يفترض أنها معارضة، وكان مثمراً. فقد تولت هذه الأحزاب إبادة نفسها سياسياً بكفاءة لا بأس بها.
ما وقع للأحزاب وقع ما يماثله لمثقفين ومواطنين أرادوا القيام بأدوار عامة مستقلة.
النتيجة كانت الصمت، أو قول عموميات لا طائل من تحتها، أو الاضطرار للعيش خارج البلد. هل صاروا أحراراً هناك؟ لا قيمة للحرية في غير موطنها، أرض الكفاح من أجلها، ولا فرحة بها إلا كثمرة لهذا الكفاح.
أكثر حتى من الإبادة السياسية، تعرض المجتمع السوري للإبادة الأخلاقية. لا يستطيع سوري واحد التصرف كفاعل أخلاقي في المجال العام، أي أن يطابق سلوكه العلني ما في ضميره من مبادئ. الأساس في ذلك هو الحرمان الجذري من الحرية التي هي أساس المسؤولية الأخلاقية.
في "سوريا الأسد" لم نكن محرومين من الحرية حرماناً بسيطاً فقط، كأن نُمنَع من فعل ما نؤمن به، بل نعاني من حرمان مضاعف، ويُفرَض علينا كثيراً فعل ما لا نؤمن به كي تتيسر مصالحنا المشروعة، بل لمجرد أن ننجو من العقاب أحياناً.
تتكثف الإبادتان السياسية والأخلاقية معاً في حال المعتقلين السياسيين، الذين حرص نظام حافظ  كل الحرص على إذلالهم، بحيث لا ينالون حريتهم إلا إذا تخلّوا عن كرامتهم، ولا يصونون شيئاً من كرامتهم إلا في السجن دون حرية. ولا يكاد يكون هناك سوري مرّ على أحد فروع المخابرات الكثيرة، والمجموع يكاد يساوي عدد السوريين البالغين جميعاً، من دون أن يساوم ليصير واشياً مقابل تيسير أموره الشرعية، أو الحصول على امتيازات، أو لمجرد اجتناب عقاب اعتباطي وقاس. تصدر "المساومة" من عقيدة مستقرة، تفيد بوفرة الخيانة، وبأنه يمكن لأي منا يسقط في حبائلها فيصبح عميلاً للعدو، وهو لا ينجو إلا بالتعاون مع المخابرات، أي أن نتحول مخبرين ووشاة بأهلنا وأصدقائنا.
تحويل المواطنين إلى مخبرين هو بمثابة إبادة أخلاقية.
وصناعة للخونة أيضاً. ما الخائن غير من يتجسس على من يثقون به بدافع الخوف أو الطمع؟
لذلك يمكن وصف أجهزة المخابرات السورية بأنها مصانع للخونة، وهذا سبب أكثر من وجيه للتحطيم التام لهذه الأجهزة الإجرامية التي حطمت حياة ما لا يحصى من السوريين. 
هنا أيضا ندر أن كان المثقفون ورجال الدين والمواطنون البارزون فاعلين أخلاقيين يقتدى بهم. مثل السياسيين، قلما أمكن للمثقفين "قول الحق في وجه السلطة"، أو التصريح بكلمة "لا" في المجال العام. والنفي أو الاعتراض هو أساس الحرية واستقلال الضمير. حصل أن فعل بعضهم، فكان أن نالهم ما ردع غيرهم. ينبغي القول هنا إن ما أصاب المثقفين متواضع قياسا إلى ما ناله عموم مواطنيهم، وعموم المعارضين السياسيين. غير قليل منهم تطوّع لإبادة نفسه سياسياً (ابتعد عن كل ما هو سياسي)، وفضّل البعض التلون (الأخلاق، أكثر من السياسة، لا تحتمل التلوّن)، أو الخنوع واستبطان أوامر السلطة ونواهيها.
هناك طبعا الهجرة خارج البلد. هل صان المهاجرون ضميرهم هناك؟ الضمير لا يصان إلا في حيث يكون الالتزام الأخلاقي شاقاً، أي في "الوطن"، موطن الإغراءات والخوف. موطن انشراح الصدر أيضاً والفرح الأخلاقي.
ثم أنه طوال عقود كنا نعيش في ظل الخوف والاعتباط. الخوف يقضي على الثقة بين الناس، علما أن تفاعلات الناس في ما بينهم هي مجال السلوك الأخلاقي. أما الاعتباط فيحكم بامتناع التوقع والاحتساب والتخطيط. في مثل هذه الأحوال، لا يمتنع السلوك الأخلاقي وحده، بل يتعذر مجرد التحكم بالنفس والتوجه في العالم. وقد تكون الأشكال الأشد وسواسية من التدين ضرباً من سيطرة وهمية على واقع متفلت، أو من الحاجة إلى تقليد يخفف الانصياع له من القلق والتخلخل النفسي. لعل افتقارنا، عموم غير المتدينين، إلى تقليد حي هو ما يحول دون تشكلنا في نموذج عام قادر على الهيمنة.
هذه الإبادة السياسية والأخلاقية المديدة خفضت من قيمة حياة السوريين، ردّتهم إلى كمّ بشري لا قيمة له، ولا قِيم تحمي حياته، وتالياً لا بأس بإبادته فيزيائياً إذا جُنّ وتمرّد على شروط إعادة إنتاج الإبادة. هذا ما فعله السوريون اليوم، والإبادة الجسدية هي ما يواجههم بها وارث حافظ: إبادة البشر وبيئات الحياة.

الثورة اليوم لا تتمرد على هذه الإبادة الأخيرة، بل على الإبادة السياسية والأخلاقية المؤسِّسة لها. ما يحمي حياة السوريين في سوريا ما بعد الأسدية هو أن يكونوا أحررا مؤهلين لاختيار وعيش ما يرتضون من حياة أخلاقية وحياة سياسية. وما يمكن أن يشكل مساهمة في حماية حياة السوريين من قبل المثقفين هو إظهار أسس الإبادة الفكرية والسياسية. اعتراضنا متهافت على القتل الجماعي لشعبنا بينما نحن نشارك النظام فلسفته السياسة والأخلاقية.
اشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين الجيشين الأردني والسوري
عمان - تامر الصمادي - "الحياة الالكترونية"
السبت ١١ أغسطس ٢٠١٢
سيارات اسعاف للجيش الاردني على الحدود مع سورية (الحياة الالكترونية)
جددت الاشتباكات فجر السبت بين الجيشين الأردني والسوري على حدود البلدين، لكن هذه المرة بالأسلحة الثقيلة، وفق سكان محليين في بلدتي الطرة الأردنية وتل شهاب السورية ونشطاء في الجيش السوري الحر.

وقال شهود عيان لـ"الحياة": "إن قوات من الجيش السوري النظامي قصفت مناطق أردنية حدودية بقذائف دبابات، لكنها لم تلحق خسائر مادية أو بشرية لسقوطها في مناطق صحراوية".  

وقال شريف الدرعاوي أحد نشطاء الجيش الحر في بلدة تل شهاب في اتصال هاتفي مع "الحياة": "إن قوات الجيش السوري النظامي بدأت قبل ساعات بإطلاق نار كثيف باتجاه الأراضي الأردنية".
وأضاف: "الغريب في الأمر أن قوات النظام بدأت بإطلاق النار بالرغم من وقف حركة النزوح إلى الأردن هذه الليلة على غير العادة"، موضحاً "يبدو أن قوات النظام قرّرت التحرش بوحدات الجيش الأردني المرابطة على الحدود".

وأكد الدرعاوي أن الجيش الأردني "يرد بكثافة على مصدر النيرات"، مشيراً إلى أن الجيش السوري قام لأول مرة بنصب قناصات متحركة على طول الحدود مع الأردن، إضافة إلى جلب مناظير ليلية إلى المكان.

وكانت تنسيقيات الثورة السورية والمركز الإعلامي السوري أفادا وقوع اشتباكات بين الجيشين الأردني والسوري صباح الجمعة بالقرب من منطقة تل شهاب الحدودية.

وهذه المرة الخامسة التي تحدث فيها اشتباكات على الحدود في أقل من أسبوع. وغالبا ما يتم إطلاق نار من الجانب السوري على لاجئين يحاولون اجتياز الشريط الفاصل ليرد الجيش الأردني لتأمينهم.

وكانت الحكومة الأردنية نفت على لسان ناطقها الإعلامي سميح المعايطة أكثر من مرة وقوع اشتباكات بين الطرفين، في حين أكدتها مصادر عسكرية وأمنية أردنية.
في_إدلب_القرى_محررة_والطرق_للنظام_وقناصة_الجيش_لم_يُغادروا_مهاجعهم
* الآلاف يخرجون تحت القصف للمطالبة بـ«مضادات للطيران»
حرب شوارع في حلب.. وواشنطن تعاقب حزب الله لدوره في القمع بسوريا 
Click Links...


Aleppo Bakery Killings by Regime Troops Shelling.
Hillary Clinton, the US secretary of state, is set to hold talks on the conflict in Syria with Turkish leaders as deadly clashes between Syrian troops and rebels continue in the northern city of Aleppo.
Clinton arrived in Istanbul early on Saturday to have a "lengthy and in-depth conversation" with Turkey's president, prime minister and foreign minister to discuss a three-pronged strategy, a US official said.

The first aspect is "how we judge the effectiveness of what we are doing in terms of supporting the opposition," the official said, adding that pressure and isolation of the regime was part of the strategy.
The third strategy, the US official said, is built on a transition plan out of the "strong conviction" that Bashar al-Assad's, the Syrian president, days are numbered and that the international community needs to be prepared to support Syrians.
Washington on Friday announced sanctions against Syrian state oil company Sytrol for trading with Iran, in a bid to help starve the regime of energy supplies.
In Istanbul, Clinton is expected to announce an additional $5.5m in aid for those fleeing fighting that monitoring groups say has now claimed more than 21,000 lives.
Turkey is currently home to more than 50,000 refugees living in camps along the Syrian border.
Deadly battles rage
The UN on Friday said there were more than 6,000 new arrivals in Turkey this week alone, many from the besieged Syrian city of Aleppo and surrounding villages, while others came from Idlib and Latakia.
In Aleppo, dozen of people, including three children, were killed and 20 wounded when a shell crashed into a bakery as hundreds of residents queued for bread at a bakery in the eastern Tariq al-Bab district, AFP news agency correspondents said on Friday.
Meanwhile, Syrian state media said regime troops repelled a rebel attack on Aleppo's international airport.
"Mercenary terrorists" had tried to attack it but the "army hit back and killed most of them," the Sana news agency reported on Friday.
In the Damascus suburb of Deir al-Asafir, activists on Friday reported clashes between government forces and rebels and amateur video posted on the internet showed smoke rising after an attack there.
Syrian troops say they have purged rebels from the capital after intense, week-long battles last month. But rebels continue to stage hit-and-run attacks and are active in the suburbs around the city.
Clashes at Jordanian border
Meanwhile, Fighting spilled across the border, as Jordanian and Syrian forces clashed in the Tel Shihab-Turra border region on Friday.
A source in Jordan confirmed the fighting but said there appeared to have been no Jordanian deaths.
"The Syrian side fired across the border and fighting ensued," the source, speaking on condition of anonymity, told the Reuters news agency.
A Syrian opposition activist who witnessed the fighting said armoured vehicles were involved in the clash in Tel Shihab-Turra, about 80km north of the Jordanian capital Amman, which occurred after Syrian refugees tried to cross into Jordan.
Syria's long border with Jordan has been an escape route for opponents of Assad, including Prime Minister Riad Hijab, who defected this week.


"العربيّة" عن "لجان التنسيق": 160 قتيلاً في سوريا
 اليوم بينهم 75 في حلب

احتجاز ثلاثة صحافيين سوريين في دمشق
الجمعة 10 آب 2012
أفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن  لوكالة الصحافة الفرنسية عن احتجاز مقاتلين معارضين سوريين لثلاثة صحافيين "كانوا يرافقون القوات النظامية كمراسلين حربيين"، خلال معارك مع قوات النظام في مدينة التل بريف دمشق.

وأشار عبد الرحمن أن الإعلاميين الثلاثة يعملون لدى إحدى القنوات التلفزيونية الرسمية في سوريا. 
Al Jazeera on Aleppo Streets with the Freedom Fighters


View Larger Map The Battle Grounds between Regime Troops and Freedom Fighters.

Freedom Fighters pushed back from Salaheddine Precinct.
إشتباكات في حي صلاح الدين وقصف على أحياء أخرى في حلب
الجمعة 10 آب 2012
جرت إشتباكات اليوم الجمعة في بعض أجزاء حي صلاح الدين في حلب الذي قام المعارضون المسلّحون "بانسحاب تكتيكي" منه بسبب القصف العنيف للجيش السوري، كما ذكر أحد المعارضين في المدينة. وقال قائد كتيبة "درع الشهباء" في "الجيش السوري الحر" حسام أبو محمد: "نواصل القتال في قطاعات في صلاح الدين لأننا لن نتخلّى عن هذا الحي".
من جهته، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الجيش السوري يقصف عدة أحياء معارضة في حلب من بينها حي الصاخور، كما تحدث عن قصف لحي الشيخ فارس من قبل القوات النظامية.
وقتل في أعمال العنف في سوريا الخميس 191 شخصا بينهم 107 مدنيين و45 معارضًا مسلّحًا و39 جنديًا.
CNN Report the Strong Men of the Criminal Regime.
* الجيش الحر السوري «ينسحب تكتيكيا» من حي صلاح الدين ويتمترس في سيف
Click Link..
طائرة مقاتلة سورية خلال غارة جوية على قرية تل رفعت شمال حلب أمس (رويترز)


Human Aids in Jordan by France..

Hanano Precinct in Aleppo.
Views from Aleppo by CNN Reporter. Regime's Air Strikes on the City.

CNN Reporter on Aleppo Streets.
"العربيّة" عن الشبكة السوريّة: 105 قتلى برصاص قوّات النظام السوري اليوم

Free Army Commanders in Aleppo.
Amateur Video from Jan 12. The Improvement of Killings by Regime.

Regime's Shabbiha's Mobile..

الانجرار الى حرب إقليمية مدمرة ليس أمراً مستبعداً
الجمعة ١٠ أغسطس ٢٠١٢
قد يكون ازدياد التطرّف المسلح في صفوف المعارضة السورية حافزاً لمواقف جديدة نوعياً لجميع اللاعبين والمؤثرين في سورية وفرصة أخرى أمام القوى الدولية والإقليمية لتصحيح مسارات خاطئة أو لاستدراك انماط الإفراط داخل الولايات المتحدة، بدأ النقاش حول الدور الذي يجب على الرئيس باراك أوباما ان يلعبه الآن كي يتجنب الندم لاحقاً على المساعدة في تطوير قدرات التطرف الإسلامي داخل سورية وعالمياً كأمر واقع سهواً وليس كسياسة عمداً. داخل الصين، تظهر معالم القلق من عواقب التحالف الاستراتيجي مع روسيا على الساحة السورية الميدانية الذي جعل من المماطلة سياسة أسفرت عن عسكرة المعارضة السورية وفسح المجال لتقوية التطرف الإسلامي المسلح داخل سورية واستعادته النفس عالمياً. روسيا بدأت تدرك، من دون أن تعترف، ان مخاوفها من صعود الإسلاميين الى السلطة باتت كابوساً على صدرها بعدما أفشلت الجهود السياسية الديبلوماسية وحجبت عن نفسها دور عرّاب الحل السياسي وما يليه في سورية بعد انتهاء النظام. فهي التي ساهمت جذرياً في تغذية التطرف المسلح بعدما أحبطت المعارضة المدنية السورية. وهي التي عليها اليوم أن تخشى الكابوس الذي أنتجته والذي قد يهددها في عقر دارها. ولعل الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدورها باتت قلقة من التغيير الذي طرأ على موازين القوى ميدانياً داخل سورية وبدأت تحسب حسابات إقليمية وداخلية أمام تطور حرب أهلية في سورية الى حروب طائفية في المنطقة. دول مجلس التعاون الخليجي وعلى رأسها المملكة العربية السعودية لا تريد لسورية أن تتحول منبراً لشبكة «القاعدة» وأمثالها مهما قدّمت من الدعم الى المعارضة المسلحة. فالرياض منذ زمن في حرب مع «القاعدة» وهي التي حاربت الإرهاب الإسلامي، ونجحت في عقر دارها. وهي، لربما، الثانية بعد الولايات المتحدة التي جنّدت قدراتها لمكافحة الإرهاب وإجهاض قدرات «القاعدة». هذه العوامل مجتمعة في الولايات المتحدة والصين وروسيا وإيران ودول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك لدى دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) وتركيا، يجب أن تفتح باباً على جديد ضروري في الأزمة السورية، وهو: ضرورة لجم التطرف المسلح عبر تعزيز قوى الاعتدال على حساب قوى الإسلاميين مع المضي قدماً في العمل الجماعي نحو عملية انتقالية جدية في سورية قوامها انتهاء نظام البعث، ومغادرة الرئيس بشار الأسد السلطة، وبدء الاستعدادات لمرحلة ما بعد النزاع بدور حيوي للأمم المتحدة.
ما يحدث في سورية الآن هو حقاًَ الحروب بالوكالة الى حد كبير، لكن ذلك لا ينفي ان السوريين هم الذين يخوضون هذه الحرب مهما دخلها حتى الآن من زمرة متجندين متطوعين لغاية لا علاقة لها بمستقبل الشعب السوري. أفغنة سورية باتت واقعاً الآن، بمعنى الحروب بالوكالة وتحوّل سورية الى ساحة انتقام لأمثال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي يتخيّل نفسه زعيماً لدولة عظمى في عهد الحرب الباردة. «أفغنة» سورية، وليس «طلبنة» سورية – والفارق كبير. فلا يوجد في سورية «طالبان» ولا ملا عمر. سورية لن يحكمها أمثال «طالبان» لأن شعبها لن يسمح بذلك. فإذا دخلها الإسلام المتطرف الذي يتبنى الإرهاب عقيدة، فإنه في النهاية سيُخرَج منها قوياً الى أماكن أخرى – ربما تكون في داخل أو جيرة روسيا. ولا يمكن موسكو عندئذ أن تلوم إلاّ نفسها.
لعل هذه الأمور تدور في فلك التفكير في روسيا ولعل ذلك يؤدي الى إعادة النظر وفسح المجال للاستدراك. فقد لا يكون الباب قد صُدَ كلياً أمام روسيا، إذا عدلت عن مواقفها. ولربما لم يفت الأوان إذا تعاظمت أمور عدة، من بينها مواقف إيرانية وصينية وخليجية وأميركية.
إدارة أوباما تتبنى حالياً سياسة للتشجيع على دعم المعارضة بالإمكانيات العسكرية بعدما أسفر الفيتو المزدوج الثالث لروسيا والصين في مجلس الأمن الى تحويل المجلس الى هيئة لا صلة لها بالمسألة السورية. عندئذ استبدلت إدارة أوباما سياسة الإرضاء لروسيا والصين بسياسة العمل خارج بوتقة مجلس الأمن وليس من خلاله.
الآن، هناك أصوات عدة تقدم النصائح لإدارة أوباما حول ما إذا كان عليها «القيادة من الوراء»، كما كتب الرئيس الشرفي لمجلس العلاقات الخارجية في نيويورك، لزلي غلب حتى الـ «دايلي بيست»، أو اتخاذ «مقعد قيادي على الطاولة»، كما كتب السفير الأميركي السابق لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد.
زلماي خليل زاد اقترح تشكيل «تحالف ذوي الصلة» ليضم الى جانب الولايات المتحدة دول مجلس التعاون الخليجي وتركيا والأردن وبريطانيا وفرنسا يكون أحد أهم بنود أعماله منع التطرف من الاستيلاء على سورية وذلك من خلال العمل الجدي لتعزيز عناصر الاعتدال والحداثة والعلمنة. اقترح أن يعيّن أوباما مبعوثاً أميركياً لضمان مرحلة انتقالية مستقرة في سورية تجنباً لتكرار ما حدث في العراق من فوضى وانتقام – وخليل زاد يعرف العراق لأنه مثّل بلاده فيه في تلك الحقبة.
الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية تبحثان عن مبعوث بديل لكوفي أنان الذي أسقطه الفيتو الروسي – الصيني وقدّم استقالته الأسبوع الماضي. المبعوث الجديد ستكون له مهام مختلفة وقدرات للتفاوض بحسم وجزم وليس على أساس اقتناع هنا أو تنازل هناك في تحريك مستمر للعلاقة. ما يبحث عنه بان كي مون وفريقه هو شخص قادر على مهام إدارية للمرحلة الانتقالية بعد النزاع الى جانب القدرة على تشجيع الاعتدال والحداثة. المبعوث الجديد سيشابه ما قام به السفير ووزير الخارجية السابق للجزائر الديبلوماسي المخضرم الأخضر الإبراهيمي في أفغانستان ما بعد «طالبان». الفارق ان الأمم المتحدة والولايات المتحدة والدول العربية المعنية لا تريد «طلبنة» سورية وبالتالي ان الاستعدادات هي لخريطة انتقالية من «الافغنة» الى حكومة انتقالية وانتخابات ودستور جديد. المهم ألا يسعى المبعوث الجديد ان يكون مهندس العلاقات الدولية انما ان يركز جهوده على سورية.
تراكم وازدحام المطالب الروسية الثنائية من الولايات المتحدة وفي إطار موقعها في أوروبا والشرق الأوسط لربما أدى الى خسارتها الأوراق المهمة لديها. انها الآن، عملياً، في مواجهة مع حلف شمال الأطلسي ومع مجلس التعاون الخليجي. الصين قد لا ترغب ان تكون طرفاً في المواجهة، مهما كانت العلاقة بينها وبين روسيا تحالفاً استراتيجياً. فهذا التحالف يلبي مصلحة البلدين لو انحصر في مجلس الأمن. انما الصين قد لا ترغب في ان تكون طرفاً في مواجهة حرب باردة فاشلة على أي حال نظراً لنوعية التحالف ومع أية جهة في تأجيج للرأي العام وللتطرف الإسلامي المسلح.
الآن، وبعدما أصبح مجلس الأمن هيئة ضائعة محيَّدة لا علاقة له بالمسألة السورية، هدرت الصين وروسيا أهم أدواتهما للتأثير في الديبلوماسية وفي النظام الإقليمي الجديد. حتى الآن، مضت الصين بقليل من المحاسبة على الفيتو الثالث لأنها أخذت المقعد الخلفي لروسيا ولأنها لم تدخل طرفاً ميدانياً يمد السلاح الى النظام في دمشق. حاولت أن تبدو أقل انحيازاً الى النظام من موسكو وتمسكت بمبدأ عدم جواز التدخل في الشؤون الداخلية عذراً.
واقع الأمر ان كلاً من الصين وروسيا استخدمت مجلس الأمن من أجل المصالح الخاصة ومعادلة المقايضة بينهما وليس في إطار الواجبات ومسؤوليات الدولة التي لها حق الفيتو. وبالتأكيد، ان تاريخ الولايات المتحدة حافل بأمثلة عدة مشابهة. هذا لا يعفي من المسؤولية ولا من المحاسبة.
أحد مبررات المواقف الصينية – كما الروسية – كان الخوف من انعكاس صعود الإسلاميين الى السلطة ما بعد «اليقظة العربية» على الأقليات الإسلامية داخل الصين وعلى الجمهوريات الإسلامية الخمس التي تطوق روسيا، الى جانب الشيشان. لكن مواقف البلدين داخل مجلس الامن ساهمت جذرياً في تقوية التطرف الإسلامي، وأدت الى برود وفتور في العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي – الدول النفطية وتلك ذات المواقع الاستراتيجية.
الاستدراك ممكن الآن عبر صفقة مع الغرب والعرب قوامها دعم الاعتدال وقطع الطريق على التطرف المسلح – ومرة أخرى، هذا ممكن فقط عبر تغيير سلمي في دمشق وبدء عملية الانتقال السياسي من النظام الحالي الى نظام جديد. الصين قد ترغب في ذلك نظراً للأوضاع على الأرض وفي إطار موازين القوى الإقليمية والدولية. ولقد حان للصين أن تتخذ خطوة نوعية في لعبة الشطرنج، ليس عبر فك تحالفها الاستراتيجي مع روسيا، وانما عبر استخدام نفوذها مع فلاديمير بوتين ليعدّل مواقفه وعبر اتخاذها موقفها حازماً مع النظام في دمشق. هذا يتطلب من الصين، كما من روسيا، اقتلاع خوفهما من انتقال عدوى «اليقظة العربية» الى عقر داريهما – والأمر ليس سهلاً الا إذا استنتجتا ان انتقال عدوى التطرف الإسلامي الى جيرتهما يشكل مصيراً أسوأ.
يبقى ان الجمهورية الإسلامية الإيرانية قد ترى أيضاً ان مصلحتها تقتضي إعادة النظر في سياساتها وأفعالها داخل سورية. لعلها أيضاً تستنتج ان الهستيريا ليست سياسة عاقلة وان التقليد الإيراني هو السياسة القائمة على الحذر والحكمة. ولعلها تقرر ان من الأفضل قطع الطريق جماعياً على التطرف السنّي من خلال تفاهمات إقليمية مع القوى الكبرى في المنطقة العربية بحيث تكف طهران عن سياسة الهيمنة الإقليمية فتقتلع نفسها من فكّي التطويق والعقوبات العازلة وتتخذ مكانها الطبيعي في المنطقة بقدر حجمها ومكانتها داخل حدودها. هناك مؤشرات مشجعة، لكنها، خطوة صغيرة لم تبدد الشكوك بعد.
ما عدا ذلك سيؤدي الى حروب متعددة في المنطقة تتعدى سورية. لبنان معرّض لإمكانية عملية عسكرية توغلية لإسرائيل للقضاء على البنية التحتية لـ «حزب الله»، إذا ما اندلعت حرب بينه وبين إسرائيل. وطهران قد لا ترى ذلك في مصلحتها، والرسائل المبطنة تفيد باستعداد ما لإعادة النظر.
أما إذا استمرت طهران في سياساتها، كما روسيا والصين والنظام في دمشق، فإن الانجرار الى حرب إقليمية مدمرة ليس أمراً مستبعداً. الآن، ما زال في الأفق أمل بالاستدراك وإن كانت الساعة بلغت الحادية عشرة قبيل فوات الأوان.


No comments:

Post a Comment